12 مؤشراً تدلّ على إصابة الطفل باضطراب التوحد
أعدت وزارة تنمية المجتمع لافتات توضيحية توعي أفراد المجتمع بمؤشرات تدلّ على إصابة الطفل باضطراب التوحد، بثتها في رسالة صحافية، ضمن جهودها المبذولة للتعريف بالاضطراب، إذ شهدت بداية الشهر الجاري تاريخ الاحتفاء باليوم العالمي للتوعية به. وتتضمن المؤشرات 12 دلالة تنبه إلى ضرورة مراقبة الطفل، وعرضه على الأخصائيين، للتأكد مما إذا كان لديه «توحد»، وذلك لاتخاذ الإجراءات الصحيحة في أسرع وقت ممكن.
ويعرف اضطراب التوحد بأنه اضطراب النمو العصبي الذي يتصف بضعف التفاعل الاجتماعي، والتواصل اللفظي وغير اللفظي، وبأنماط سلوكية مقيدة ومتكررة.
وتتطلب معايير التشخيص ضرورة أن تصبح الأعراض واضحة قبل أن يبلغ الطفل ثلاث سنوات. ويؤثر التوحد في عملية معالجة البيانات في المخ، وذلك بتغييره لكيفية ارتباط وانتظام الخلايا العصبية ونقاط اشتباكها.
وفي ما يلي الـ12 مؤشراً التي تنبه إلى احتمال إصابة الطفل باضطراب التوحد:
للإطلاع على الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.