تفاصيل.. الإحاطة الإعلامية (21) لحكومة الإمارات حول مستجدات كورونا
تنقل لكم «الإمارات اليوم» الإحاطة الإعلامية، التي تعقدها حكومة الإمارات، الآن، للتعريف بآخر المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).اهم ماجاء فيها
1ـ إجراء 26,195 فحص إضافي جديد، وتسجيل 549 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، تخضع جميعها للعلاج، وبذلك يصل إجمالي الإصابات المسجلة في الدولة إلى 11,929 حالة.
2_شفاء 148 حالة جديدة من فيروس كوروناالمستجد، ليصل إجمالي حالات الشفاء في الدولة 2329 حالة.
3-وفاة 9 أشخاص من جنسيات مختلفة من المصابين بفيروس كورونا المستجد، ونتيجة مضاعفات ارتبطت بأمراض مزمنة، وبذلك يصل إجمالي الوفيات في الدولة إلى 98 شخص.
4ـ قالت الدكتورة آمنة الضحاك، المتحدث الرسمي عن حكومة الإمارات أن عدد الحالات التي ما زالت تتلقى العلاج في دولة الإمارات 9502 حالة من جنسيات مختلفة، تمنياتنا بالشفاء العاجل للجميع.
5ـد. وقالت الدكتورة فريدة الحوسني، المتحدث الرسمي عن القطاع الصحي في الدولة: أثبتت بعض التقارير أن #فيروسكوروناالمستجد يترك بعض الآثار لدى فئة قليلة جداً من الأشخاص الذين يتعافون من الإصابة بالفيروس.
6_د. فريدة: يُنصح المتعافين من #فيروسكوروناالكستجد بأداء بعض التمارين لتحفيز القلب والأوعية الدموية، مثل ممارسة السباحة والرياضة بصورة عامة، واتباع أسلوب حياة صحي، كالمداومة على تناول الطعام الصحي، والامتناع عن التدخين.
7_د. فريدة: لا توجد ولله الحمد حالات في #الإمارات أُصيبت بفيروس #كورونا_المستجد مرة أخرى بعد شفائها، لكن تم بالفعل تسجيل حالات في العالم أصيبت مرة أخرى بعد تعافيها من المرض، وقد يعود ذلك إلى عدم شفائها كليًا أول مرة، أو عدم إجراء فحوصات كافية لها قبل خروجها من المستشفى.
8ـ د. فريدة: نسبة بسيطة جداً من الأشخاص تتطور لديهم الإصابة بالمرض إلى أعراض حادة متمثلة في التهاب يصيب الرئة، وقد يسبب ضيق بالتنفس وصعوبته، ويحتاج البعض في هذه المرحلة إلى تدخل طبي من خلال جهاز للمساعدة على التنفس، خاصة الذين يعانون أمراض مزمنة أو المدخنين أو كبار السن.
9ـ د. فريدة: هناك نسبة كبيرة من الأشخاص المصابين بفيروس كورونا المستجد قد لا تظهر عليهم أية أعراض، ولا تتطلب حالتهم أي رعاية صحية أو دخول للمستشفى، والأجراء المتبع لمثل هذه الحالات هو العزل فقط، سواءً كان في المنزل أو في المنشآت المخصصة للعزل.
10ـ د. فريدة: تخفيف القيود والإجراءات لا يعني بالضرورة التهاون، فالوقاية إلزامية على كل فرد لحماية نفسه أولاً وحماية من حوله، وعلى قدر الوعي والمسؤولية في الالتزام سننجح جميعًا بإذن الله في تجاوز هذه المرحلة.