8.5 ملايين متابع لصفحات محمـــد بن راشد على مـــواقــع التواصـــل الاجتمـاعـــي
استقطبت صفحة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، نحو أربعة ملايين متابع، ليصبح سموه واحداً من الشخصيات القيادية الأكثر متابعة على «تويتر» على المستوى العالمي، بينما بلغ إجمالي متابعي سموه على وسائل التواصل الاجتماعي كافة نحو 8.5 ملايين متابع.
• الاستخدام الإيجابي لمواقع التواصل يمكن أن يحرّك الشعوب نحو البناء، والعقول والقلوب نحو الوحدة والائتلاف. • سنعمل دائماً على ترسيخ وسائل التواصل قوة للخير، وأداة للتنمية، ومنصة للفكر، وبرلماناً مفتوحاً للجميع. • ستظل صفحة «تويتر» منصة دائمة لطرح الأفكار والموضوعات والمبادرات التي تنفع الناس. 4ملايين متابع لصفحة «تويتر».. 2.44 مليون متابع لصفحة «فيس بوك».. 903 آلاف على «إنستغرام».. 800 ألف على «غوغل بلس»، 260 ألف متخصص على «لينكد إن». • يتميز حساب محمد بن راشد على «تويتر» بـ«قوة الوصول»، ويستطيع أهم 50 متابعاً لحساب سموه الوصول لـ150 مليون مستخدم عالمياً. مبادرات مجتمعية يستخدم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، موقع «تويتر» لطرح العديد من المبادرات المجتمعية التي يطلب سموه من خلالها تفاعل متابعيه من دولة الإمارات وخارجها، والأخذ برأيهم في مناسبات وأحداث شخصية ووطنية واجتماعية وخيرية، ويفتح الباب أمامهم لتقديم مقترحاتهم حول أفضل المبادرات التي يمكن طرحها وتبنيها، بما فيه خير الدولة بصورة خاصة، والوطن العربي بصورة عامة، مع تأكيد سموه على أنه سيقوم بالنظر في جميع الأفكار والمقترحات ومناقشتها، ومن ثم قيامه بالرد على بعض الأفكار والمقترحات وتطبيق أفضلها والإشادة بها. التواصل مع جيل الشباب يعد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، من أوائل القادة العرب الذين حرصوا على التواصل مع الشرائح المختلفة من المجتمع، عبر أكثر وسائل وقنوات الاتصال تطوراً وتأثيراً، وذلك إيماناً منه بدورها ومساهمتها في تفعيل التواصل مع جيل الشباب، واستعراض أفكارهم ورؤيتهم في ميادين الحياة المختلفة، وباعتبارهم الثروة الحقيقية التي ينعم بها الوطن. الجنسيات المتابعة لحساب «تويتر» %49 من دول الخليج العربي.. 6% من مصر.. 5% من الولايات المتحدة.. 3% من المملكة المتحدة، إضافة إلى العديد من المتابعين من الهند والقارة الآسيوية والدول الأوروبية. |
وأوضحت دراسة صادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية عن العام الماضي، أن حساب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على «تويتر» يأتي في المرتبة الثانية عالمياً في قدرته على الوصول إلى أكبر شريحة من شعبه، إذ تصل نسبة وصوله إلى 31%، فيما يأتي بعده حساب الرئيس الأميركي باراك أوباما في المرتبة الثالثة، إذ تصل نسبة وصوله إلى 13%.
وتوجّه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بهذه المناسبة، بالشكر والتحية لكل متابعيه عبر صفحته على «تويتر»، معرباً، في تغريدات له، عن فخره بجميع المتابعين، ومقدراً لآرائهم ومقترحاتهم وأفكارهم كافة، التي أثروا بها المسيرة التنموية، وأصبحوا من خلالها شركاء في جميع الإنجازات.
وقال سموه، إن «وسائل التواصل يمكن أن تكون من أهم وسائل التنمية والمعرفة والابتكار، والاستخدام الإيجابي لها يمكن أن يحرك الشعوب نحو البناء، ويحرك العقول والقلوب نحو الوحدة والائتلاف»، مضيفاً: «سنعمل دائماً على ترسيخ وسائل التواصل قوة للخير، وأداة للتنمية، ومنصة للفكر، وبرلماناً مفتوحاً للجميع».
وأشار سموه، إلى أن «كثيراً من المبادرات المجتمعية والإنسانية تم إطلاقها عبر صفحة تويتر، حيث تكللت بالنجاح بسبب التفاعل الكبير من المتابعين»، ووعد سموه بأن تظل صفحة «تويتر» منصة دائمة لطرح الأفكار والموضوعات والمبادرات التي تنفع الناس، وتنشر الخير في المجتمع.
ويتميز حساب سموه على «تويتر» بما يسمى بـ«قوة الوصول» (Reach) في المصطلحات التقنية لهذه التكنولوجيا، إذ يمكن لسموه الوصول عبر متابعيه لشرائح كبيرة من المستخدمين عالمياً، بسبب تميز متابعي سموه بالشعبية الكبيرة، ويستطيع أهم 50 متابعاً لحساب سموه الوصول لـ150 مليون مستخدم عالمياً، ما يضع حساب سموه في مقدمة حسابات القادة السياسيين الأكثر تأثيراً دولياً.
ويبلغ إجمالي متابعي سموه على وسائل التواصل الاجتماعي نحو 8.5 ملايين متابع، منهم أربعة ملايين متابع على صفحة «تويتر» و2.44 مليون متابع على صفحة «فيس بوك»، و903 آلاف على «إنستغرام»، ونحو 800 ألف متابع على «غوغل بلس»، إضافة إلى صفحة مخصصة للقادة المؤثرين على «لينكد إن»، ويبلغ عدد متابعيها 260 ألف متخصص.
وتتنوع الجنسيات والجهات المتابعة لصفحة سموه على موقع «تويتر» بين العرب والمتابعين من أوروبا وأميركا وآسيا، إلا أن النسبة الكبرى من المتابعين تأتي من دول الخليج العربي بـ49%، ثم جمهورية مصر العربية بـ6%، ثم الولايات المتحدة بـ5% من إجمالي المتابعين، ثم المملكة المتحدة بـ3%، والعديد من المتابعين من الهند والقارة الآسيوية والدول الأوروبية.
ويعود النجاح المشهود لسموه في جذب اهتمام هذا العدد الكبير من المتابعين على صفحته إلى تنوع وثراء الموضوعات والقضايا المطروحة عبرها، والتي تتباين بين الإنجازات الوطنية والمبادرات التنموية ذات الصلة المباشرة بالمواطنين والمقيمين على أرض الإمارات، فضلاً عن المبادرات الخيرية والإنسانية الإقليمية والدولية التي استفاد منها الملايين حول العالم، إلى جانب تطابق الموضوعات المطروحة في صفحة سموه مع ما يجري على أرض الواقع اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً.
ويحظى سموه بمتابعة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، لحرصه الدائم على التواصل في العديد من المناسبات، إضافة إلى حرصه على إبداء رأيه والتعليق على العديد من القضايا والموضوعات الإقليمية والعالمية.
وشهد عدد متابعي صاحب السمو زيادة متتابعة بلغت معدل 150 ألف متابع جديد كل شهر عبر صفحة «تويتر» فقط، وبالنظر عن قرب إلى محتوى صفحة سموه على موقع «تويتر»، وطبيعة الموضوعات المطروحة ومعدلات التفاعل عليها، يلاحظ أنها بمثابة سجل يلقي الضوء على سمات شخص سموه، ويبرز معالم فكره وفلسفته وانفتاحه على ثقافات العالم المختلفة، وجهود سموه المستمرة في بناء جسور جديدة كل يوم للتواصل مع المجتمع الإنساني الأوسع في شتى بقاع الأرض، إذ يقوم سموه بتوظيف صفحته على موقع «تويتر» في إخطار متابعيه شخصياً بمشاركاته في المناسبات المجتمعية المختلفة وأنشطته الرسمية وغير الرسمية، مركزاً على انطباعاته ومشاعره حول هذه الأنشطة وأهم مخرجاتها، وحريصاً على مشاركة أبناء شعبه أفراحهم ومناسباتهم السعيدة، وتشجيعهم والشد على أيديهم، والتأكيد على وقوفه سنداً لهم قائداً وأباً.
ويوظف سموه موقع «تويتر» في إخطار المواطنين والمقيمين بصورة دورية عن نتائج اجتماعات مجلس الوزراء التي يترأسها، والتنويه بأهمية القرارات المتخذة وتأثيرها في حياتهم، بعيداً عن الأسلوب التقليدي المعتمد لدى وسائل الإعلام الأخرى، وذلك رغبة منه في إشراك المواطنين، وزيادة وعيهم بما يدور حولهم من تطور وتنمية، علاوة على قيام سموه بإطلاق بعض المبادرات الحكومية الرئيسة عبر موقع «تويتر»، بعد جلسات اجتماع مجلس الوزراء.