محمد بن راشد يكرّم 44 شخصية رائدة ومتميزة

مكرمون

 سعيد أحمد سعيد، أول من يحصل على بطولة عالمية في الشطرنج، وهي بطولة العالم تحت 14 سنة في المكسيك عام 1979. كان سعيد من أوائل الأبطال والرياضيين الذين استطاعوا أن يحققوا الألقاب ويرفعوا اسم الإمارات عالياً.

لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.

عبدالرحمن الحساوي ، أول مدرس تربية رياضية، حاصل على دبلوم تربية رياضية، ويعد أول مدرس في هذا المجال من خلال عمله في مدرسة أم سقيم من عام 1965 حتى عام 1972. عمل الحساوي في وزارة الشباب والرياضة رئيس قسم، ثم تدرج في المناصب حتى وصل إلى منصب وكيل وزارة مساعد.

شيخة مبارك سيف الناخي، أول كاتبة قصة، ومن أولى المثقفات في الدولة اللواتي أسهمن في إثراء الحركة الثقافية، نشرت أولى قصصها عام 1970 تحت عنوان «الرحيل» في مجلة «أخبار دبي». وأصدرتها لاحقاً في كتاب عام 1992، لتحتل قصتها مكانة متميزة في تاريخ الحركة الثقافية المحلية. شيخة حاصلة على بكالوريوس الآداب من جامعة الإمارات، ثم نالت دبلوماً عاماً في التربية، وشغلت منصب مديرة ثانوية الغبيبة في الشارقة.

 عبدالله درويش، أول مخرج تلفزيوني، بدأ مسيرته الإعلامية عام 1968، عندما تم ابتعاثه إلى دولة الكويت للتدريب على الإخراج التلفزيوني في تلفزيون الكويت، ليعود بعدها إلى الوطن، ويسهم في تطوير الإعلام الإماراتي، ويكون أحد رجالاتها المؤسسين، عمل عبدالله في تلفزيون دبي حتى تقاعده عام 2005.

 الشيخة مهرة بنت ماجد القاسمي، أول مديرة مدرسة، وهي مدرسة الزهراء الثانوية في الشارقة عام 1965. عملت كمدرّسة لمادة الاجتماعيات، وكانت من الرائدات الأوليات اللواتي كنّ نِعم القائدات لمسيرة التنمية النسوية في الدولة بصورة عامة، والتعليمية بصورة خاصة. تحمل شهادة بكالوريوس في الجغرافيا والتربية من جامعة الكويت عام 1971.

عبدالرحمن حوكل، أول معلق رياضي، كان أول تعليق في مسيرته المهنية الطويلة والزاخرة عام 1973، وبالتحديد في المباراة التي كانت تجمع بين نادي الأهلي بدبي ونادي الخليج بالشارقة. يمتلك حوكل سجلاً حافلاً في مجال التعليق الرياضي، ساعد العديد من المعلقين الرياضيين الشباب، مقدماً لهم خبراته ومجهوده خلال مسيرة الحافلة بالعطاء.

الدكتور راشد علي عبدالرحمن، أول من يحصل على الماجستير والدكتوراه في مجال رياضة ذوي الإعاقة، حيث يحمل الدكتوراه في رياضة ذوي الإعاقة من جامعة «برونيل» في بريطانيا عام 2014، والماجستير في التخصص نفسه من جامعة الإسكندرية بمصر عام 2004. جاء شغفه برياضة ذوي الإعاقة انطلاقاً من الدور الذي تلعبه الرياضة في تنمية هذه الفئة، وتحسين صحتهم الجسدية والنفسية والاجتماعية والذهنية. يعمل الدكتور راشد مدرساً لتطوير جودة التعليم في رياضة ذوي الإعاقة في مجلس أبوظبي للتعليم.

عبدالله البريكي، أول من يعمل في برمجة وتشغيل آليات التصنيع الدقيق. بدأ البريكي حياته المهنية بالتدريب على تشغيل آلات قياس الإحداثيات عام 2011 في معامل شركة «توازن»، ومنحته الشركة فرصة العمل الدائم معها مفتش آلات قياس الإحداثيات، تقديراً له على أدائه العالي ومهاراته المتقدمة في إطار العمل.

أحمد محمد المنصوري، أول مذيع، ويعد من الشخصيات الإعلامية البارزة في دولة الإمارات. صدح صوته لأول مرة في عام 1967 من خلال إذاعة «صوت الساحل»، ليعلق خِلالها على مجموعة واسعة من أبرز الأحداث والأخبار في تلك الفترة. عُين مديراً للتلفزيون في دبي عام ‬1973، وتولى لاحقاً منصب مساعد مدير الإذاعة والتلفزيون لشؤون الإذاعة في أبوظبي. رافق المنصوري خلال هذه الفترة المغفور لهما، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، خلال جولاتهما الخارجية، وترأس الوفود الإعلامية المرافقة لهما.

فاطمة خليفة عمير مطر العنزي، أول مهندسة طيران، حصلت على شهادتها عام 2007 من كلية الإمارات للطيران، واصلت دراستها بعد حصولها على الرخصة الدولية لصيانة الطائرات في السنة نفسها، وحصلت على شهادة في إدارة الطيران في عام 2010. تعمل لدى مجموعة «طيران الإمارات»، وتكمل دراستها للحصول على درجة الماجستير في إدارة الطيران.

عبدالوهاب الديواني، أول قبطان بحري، وهو أيضاً أول مرشد بحري إماراتي بميناء راشد في دبي، وأول مدير عام لأكاديمية بحرية تجارية تتبع الجامعة العربية. درّب وخرّج نحو 4600 ضابط بحري تجاري من شباب الدول العربية الأعضاء في الأكاديمية العربية للنقل البحري.

الدكتور محمد عبدالعزيز سلطان العلماء، أول جرّاح زرع جهاز مراقبة وقياس ضغط المخ ودرجاته عبر مستقبل لاسلكي، وكان من أوائل الذين نجحوا في تبسيط طريقة زرع جهاز المراقبة في المخ. أجرى أكثر من 800 عملية جراحية في المخ والعمود الفقري، من بينها عملية جراحية لإزالة ورم في المخ اعتبرت الأهم والأخطر في تاريخ أعرق المستشفيات السويدية في جراحات الأعصاب.

الدكتور عادل عبدالله موسى المروي، أول طبيب متخصص في جراحة المخ والأعصاب، يستخدم تقنية نظام الملاحة الجراحي، الذي يوفر صورة ثلاثية الأبعاد للطبيب في غرفة العمليات، وهي تقنية استخدمها لأول مرة في دولة الإمارات.

عالية الكعبي، أول وكيلة نيابة، تحمل شهادة في الشريعة والقانون، وكانت في أول دفعة قضائية تخرجت في جامعة الإمارات عام 2003. التحقت بالعمل في السلطة القضائية وتدرجت فيها وصولاً لمنصبها كأول وكيلة نيابة، وتعمل حالياً مديرة لنيابة الأسرة في أبوظبي.

الدكتورة فاطمة طاهر، أول مبتكرة لنظام إلكتروني يساعد على الكشف المبكر عن سرطان الرئة. طورت النظام في عام 2014، ولها ما يقارب 14 ورقة علمية في المجال نفسه. تعمل أستاذاً مساعداً بقسم هندسة الحاسوب والإلكترونيات في جامعة خليفة، وتشرف أيضاً على طلاب الدكتوراه في الجامعة.

سهيل سالم، أول لاعب كرة قدم يسجل هدفاً دولياً، وذلك في كأس الخليج عام 1972 بالسعودية، في مباراة منتخبنا الوطني ضد المنتخب القطري. يعد سهيل أحد نجوم كرة القدم الإماراتية الأوائل، وواحداً من أفضل اللاعبين الذين أنجبتهم ملاعب الإمارات.

محمد الهاشمي، أول مخترع لنظام تشغيل المحركات باستخدام طاقة المجال الكهرومغناطيسي. تأتي أهمية مشروعه في إيجاد طرق جديدة ومبتكرة لتطوير قطاع الطاقة النظيفة والمستدامة. وتم اختيار مشروعه من قبل جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات العالمية كأحد أفضل مشروعات التخرج في المنطقة لعام 2013. يعمل محمد محللاً في «مبادلة».

مريم يوسف العوضي، أول صحافية، حاصلة على بكالوريوس صحافة ونشر من جامعة القاهرة عام ١٩٧٩. التحقت بجريدة الاتحاد في ١٩٧٩، وبدأت مسيرتها مع الصحافة من هناك، واستمرت حتى عام 1998، لتنتقل بعد ذلك إلى الإعلام المرئي، وتلتحق بالعمل في تلفزيون الشارقة عام 2001 وحتى عام 2008 معدّةً ومنسقةً للعديد من البرامج التلفزيونية.

الدكتور رشيد الحمادي، أول من يحصل على درجة الدكتوراه في مجال التشريح البشري وبيولوجيا الخلية. حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة «ساسكا تشوان» في كندا. قام الحمادي بتدريس التشريح البشري لطلبة السنة الأولى في كليتي الطب البشري وطب الأسنان بالجامعة الكندية لأكثر من أربع سنوات.

الأكثر مشاركة