نجل الراحل إبراهيم العابد: حب العمل وخدمة الوطن كانا متأصلان في نفس وكيان والدي
أعرب نجل الإعلامي الإماراتي الراحل، إبراهيم العابد، عن تقديره وامتنانه لقيادة دولة الإمارات على تعازيهم الحارة في والده، واستذكار انجازاته ومواقفه.
وأكد باسم العابد أن حب العمل وخدمة الوطن كانا متأصلان في نفس وكيان والده الراحل الذي استمر في متابعة جميع أمور عمله حتى أيامه الأخيرة بالرغم من مرافقته لزوجته في المستشفى والتي كان يحرص على البقاء إلى جانبها ساعات طويلة.
وكان الراحل إبراهيم العابد الذي سبق له أن شغل منصب مدير عام المجلس الوطني للإعلام، بالإضافة لتأسيسه وكالة أنباء الإمارات "وام" عام 1977، قد توفي عن عمر يناهز 78 عاما، الثلاثاء الماضي، بعد خمسة عقود من العمل في القطاع الإعلامي الإماراتي.
وأشار باسم العابد إلى الجانب الإنساني لدى والده الراحل الذي كان يصرّ حتى أيامه الأخيرة على البقاء إلى جانب والدتي في المستشفى كل يوم من الصباح الباكر حتى ساعات متأخرة من الليل، ولم يكن يشتكي أو يقبل فكرة أنه متعب أو بحاجة للراحة بل ، كان يحرص دائماً على متابعة جميع أمور عمله.
وبالرغم من أن رحيل والده كان "صدمة وفاجعة بكل معنى الكلمة" عبر باسم عن امتنانه وتقديره لـ "حب المعزين والذي كان جلياً في عبارات التعزية والثناء، التي كانت تقديرا لكل الخير الذي عمله.
وكانت القيادة السياسية في الإمارات والكثيرين من النخب الثقافية والأدبية والقيادات الإعلامية والأوساط الشعبية ووسائل الإعلام الغربية والعربية قدمت تعازيها في رحيل إبراهيم العابد مثنية وساردة مآثره وانجازاته الكبيرة.
وقال باسم العابد " كان حب العمل في مجال الإعلام وخدمة دولة الإمارات وحبه العميق لهذا الوطن متأصلاً في نفسه وكيانه".
وأكد باسم العابد أن حب العمل وخدمة الوطن كانا متأصلان في نفس وكيان والده الراحل الذي استمر في متابعة جميع أمور عمله حتى أيامه الأخيرة بالرغم من مرافقته لزوجته في المستشفى والتي كان يحرص على البقاء إلى جانبها ساعات طويلة.
وكان الراحل إبراهيم العابد الذي سبق له أن شغل منصب مدير عام المجلس الوطني للإعلام، بالإضافة لتأسيسه وكالة أنباء الإمارات "وام" عام 1977، قد توفي عن عمر يناهز 78 عاما، الثلاثاء الماضي، بعد خمسة عقود من العمل في القطاع الإعلامي الإماراتي.
وأشار باسم العابد إلى الجانب الإنساني لدى والده الراحل الذي كان يصرّ حتى أيامه الأخيرة على البقاء إلى جانب والدتي في المستشفى كل يوم من الصباح الباكر حتى ساعات متأخرة من الليل، ولم يكن يشتكي أو يقبل فكرة أنه متعب أو بحاجة للراحة بل ، كان يحرص دائماً على متابعة جميع أمور عمله.
وبالرغم من أن رحيل والده كان "صدمة وفاجعة بكل معنى الكلمة" عبر باسم عن امتنانه وتقديره لـ "حب المعزين والذي كان جلياً في عبارات التعزية والثناء، التي كانت تقديرا لكل الخير الذي عمله.
وكانت القيادة السياسية في الإمارات والكثيرين من النخب الثقافية والأدبية والقيادات الإعلامية والأوساط الشعبية ووسائل الإعلام الغربية والعربية قدمت تعازيها في رحيل إبراهيم العابد مثنية وساردة مآثره وانجازاته الكبيرة.
وقال باسم العابد " كان حب العمل في مجال الإعلام وخدمة دولة الإمارات وحبه العميق لهذا الوطن متأصلاً في نفسه وكيانه".