سنغافورة.. ثقافات يرويها النهر 14 أغسطس 2012 07 مايو 2016 خليج مارينا، حيث تجري مياه نهر سنغافورة التي كانت سابقا قبل إنشاء منطقة الخليج تتجه مباشرة إلى البحر. تم تصميم منطقة خليج مارينا الواقعة في مركز وسط المدينة لتضم مجموعة من المرافق الاستثمارية المحاطة بسلسة من المواقع الترفيهية والمتاحف والفنادق - تصوير هنادي أبو نعمة فندق مارينا باي ساندز، يقع أمام مركز المؤتمرات الدولية وعلى امتداده ناد ترفيهي صمم على شكل سفينة فندق رافلز، أول مبنى معاصر عرف الكهرباء في سنغافورة. شيد في العام 1887 للتاجر العربي سيد محمد الساغوف، كان مكوناً من 10 حجرات، ثم استكمل بناءه في العام 1899. منظر خارجي لجانب من اجنحة كونتري يارد في فندق رافلز نهر سنغافورة وبعض المباني الحكومية الواقعة على ضفافه بعض المقاهي والمطاعم الواقعة على ضفاف نهر سنغافورة منظر علوي لجانب من مركز العاصمة ستامفورد هاوس في قلب العاصمة السنغافورية. شيد المبنى في العام 1904، ويشغل حاليا مركزا تجاريا هاما في وسط المدينة، كان فندقا في العام 1933 قبل أن يتم ترميمه في العام 1963 ويطلق عليه اسم ستامفورد هاوس الكنيسة الأرمنية في سنغافورة هي أول كنيسة شيدت في البلاد في عام 1835 حين كان عدد أفراد الجالية الأرمنية لا يتعدى 12 فردا، وقد تبرعوا بنصف قيمة البناء متحف بيراناكان، شيد في العام 1912 ضمن مدرسة تو نان الصينية، ويضم المتحف مقتنيات تمتد في الطوابق الثلاثة، وتحكي تراث وتاريخ شعب بيراناكان الذي عاش في جنوب شرق آسيا "جوهرة مسقط"، السفينة التي أهداها السلطان قابوس بن سعيد إلى سنغافورة، وتقبع اليوم في المتحف البحري الذي صُمم وبُنى خصيصا للسفينة التاريخية التي أبحرت من مياه السلطنة إلى سنغافورة في رحلة بهدف إعادة تاريخ أمجاد عمان البحرية. ويضم المتحف كنوز "تانغ" والتي عثر عليها في حطام سفينة يرجع تاريخها إلى القرن التاسع الميلادي، وشيدت على أثرها "جوهرة مسقط " مبنى فولرتون، سمي تيمنا بأول حاكم للمستعمرات البريطانية. ويعود إنشائه إلى العام 1820 كقاعدة بحرية لحماية المستعمرة. وشغل أول طابقين منه مبنى البريد العام، كما تحول إلى مستشفى في العام 1942 وذلك في الفترة التي سبقت استسلام البريطانيين لليابان في الحرب العالمية الثانية. ويعد الآن من أهم الفنادق الواقعة على ضفاف نهر سنغافورة شارع العرب في سنغافورة، الذي يعتقد أنه سمي نسبة إلى التاجر العربي سيد علي بن محمد الجنيد، الذي كان مالكا في المنطقة. ويضم الشارع محلات لبيع البهارات والسجاد، ويعتبر اليوم وجهة للسياح نظرا إلى ما يضمه من مقاهي ذات طابع شرقي جوجل + لينكدين تويتر فيسبوك Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App