بوعي ومسؤولية، عادت الحياة، مجدداً، في كل الأرجاء، بعد فترة من الغياب، اشتاق فيها كثيرون إلى إطلالة عن قرب، والتجول في أرجاء، ومرافق مدينة لا تتوقف عن منح الدهشة للعالم.
هي مساحة حب وبهجة تختصر العالم، وتجمع أناساً من جهات الأرض المختلفة، يسجلون اللحظات السعيدة، والابتسامات التي ترسمها دبي على وجوه أهلها وزوّارها. وتلتقط عدسات مصوّري «الإمارات اليوم»، هنا، ملامح عودة الروح إلى شواطئ دبي، والتزام العائدين إليها بالتعليمات
وحفاظهم على التباعد الاجتماعي، لتتواصل مظاهر الحياة، وينتصر جانبها المشرق على أشهر من العزلة، وأيام طويلة قضاها البشر بين أربعة جدران.
تصوير: باتريك كاستيلو
التاريخ:
عودة الروح : شواطئ دبي.. حياة بروح النشاط والحيوية