بالصور.. العيد.. وفرحة الكندورة الجديدة
العيون اختارت ألوان ملابس العيد، والماكينات دارت، والخياطون سابقوا الزمن كي يكونوا أوفياء على موعد التسليم، ليتيحوا لزبائنهم أن يستكملوا فرحة العيد التي لا تحلو - لدى الكبار والصغار - إلا بلبس الجديد.
يبدو العيد في محال الملابس أو الخياطة أكبر من كندورة جديدة، أو شماغ ناصع البياض.. بل رغبة في إطلالة مشرقة، لتتجدّد الحياة رغم التحديات.
عدسات «الإمارات اليوم» ترصد هنا ملامح من صور التفاؤل، وزوايا الحياة الجميلة، في استراحة العيد السعيد، بعيداً عن أخبار الفيروس وأعداد المصابين والراحلين، مع الأمنيات بأن يكون آخر الأعياد التي يسمع فيها البشر جميعاً تلك الكلمة التي تتكون من ستة أحرف: (ك..و..ر..و..ن..ا).