5 حقائق عن الاستثمار في "السوق الواعدة" رواندا
تشهد دولة رواندا تغيرات جذرية ونقلة نوعية جعلتها عاصمة السياحة بالقارة الإفريقية، كما تحتل المراتب الأولى في إفريقيا من حيث سهولة الاستثمار فيها حسب التصنيف العالمي للتطور الاقتصادي، وحجزت لنفسها مقعداً في المركز التاسع والعشرين عالمياً من حيث سهولة إقامة المشاريع الاستثمارية والأعمال التجارية، وفقاً لمؤشر البنك الدولي لتقييم الأعمال لعام 2019، وبذلك تمتلك رواندا مناخاً جيداً للاستثمار.
وتتعدد قطاعات الاستثمار المتاحة في رواندا لتشمل فرصاً استثمارية في الأعمال التجارية والزراعية ومجالات الطاقة والتصنيع، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتعدين، والبنية التحتية والسياحة، والعقارات والبناء.
وفتحت رواندا باب الاستثمار الاقتصادي، حيث قدمت العديد من التسهيلات وسجلت سبعة مشاريع إماراتية كبيرة في التعدين والنقل والخدمات اللوجستية والسياحة.
وفي ما يلي مجموعة من الحقائق عن الاستثمار في روندا:
1- تمكن رواد الأعمال من تسجيل مشاريعهم التجارية خلال ست ساعات ضمن منظومة قانونية ميسرة.
2- منح تأشيرة الدخول للزوار عند الوصول للمطار لجميع الجنسيات ما يجعلها وجهة للسياح ورجال أعمال.
3- توافر العمالة المدربة.
4- تحتل المرتبة الثانية إفريقياً والتاسعة عالمياً من ناحية الأمن والأمان.
5- تقدر القيمة الإجمالية للاستثمارات بـ115 مليون دولار أميركي في المجالات الحيوية للاقتصاد.