تقارير: زعيم كوريا الشمالية كان في منتجع فاخر مع 2000 امرأة
زعمت تقارير لوسائل إعلام أجنبية أن الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، كان خلال فترة اختفائه الأخيرة التي قاربت على 3 أسابيع يقيم في منتجع فاخر المطل على البحر في مدينة ونسان الساحلية، وبصحبته ما تسمى بـ"فرقة المتعة" التي تضم حوالي 2000 امرأة.
وأفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن الزعيم الكوري الشمالي، كون هذه الفرقة في 2015 وهي عادة درج عليها جده الراحل الذي كان لديه فرقة خاصة للترفيه عنه وتسليته.
وزعمت بعض التقارير أن "كيم" ذهب إلى هذا المنتجع الفاخر الكائن في هذه المدينة الساحلية الواقعة على طول الجانب الشرقي من شبه الجزيرة الكورية لتجنب الإصابة بفيروس كورونا.
وقالت الصحيفة البريطانية "إن هذه الفرقة تؤدي الأغاني والرقصات لتسلية النخبة في كوريا الشمالية".
ويقول منشقون عن كوريا الشمالية أن الفتيات يخضعن أولا لفحوصات طبية قبل أن يلتحقن بالفرقة.
وبدأت فرقة المتعة أو "كيبومجو" في عهد مؤسس كوريا الشمالية، كيم إيل سونغ، ففي أواخر السبعينيات، إبان ذروة قوته، أرسل مسؤوليه للبحث في البلاد عن أكثر الشابات والفتيات جاذبية للعمل في الفرقة التي أعيد تشكيلها في عهد "كيم".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news