تضارب الأنباء حول عدد قتلى الطائرة التركية
تضاربت الأنباء حول عدد القتلى الذين قضوا في تحطم طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية التركية، وعلى متنها 134 شخصا في أثناء محاولتها الهبوط في مطار سخيبول في أمستردام امس.
وقال مسؤولون أتراك، بينهم وزير النقل بينالي يلديريم، إن الحادث لم يسفر عن سقوط قتلى، وأعلن مسؤولون هولنديون عن مقتل تسعة، بينما تحدث التلفزيون الهولندي عن مصرع خمسة.
ونقل مسؤول في وزارة النقل التركية عن سلطات النقل الجوي الهولندية قولها إن سبعة أشخاص لقوا حتفهم، وأصيب 20 على الأقل.
وصرح رئيس مجلس إدارة الشركة كاندان كارليتكين في مؤتمر صحافي في اسطنبول أن الطائرة كانت تقل 127 راكباً، بينهم رضيع، وطاقماً من سبعة أفراد. وأظهرت صور بثها التلفزيون الهولندي الطائرة على الأرض، وقد انفصل ذيلها وحدث صدع واسع في جسمها إلى الخلف من كابينة القيادة مباشرة. ولم تشتعل النيران في الطائرة.
وذكر مسؤولون في المطار أن الطائرة، وهي من طراز بوينغ 737-800 كانت تقوم بالرحلة رقم 1951 القادمة من اسطنبول. وتحطمت عند اصطدامها بالأرض في حقل خارج محيط المطار وسط ضباب خفيف على بعد مسافة قصيرة من مطار سخيبول الذي يقع على بعد 20 كيلومترا جنوب غرب وسط امستردام.
وقال مسؤولون أتراك، بينهم وزير النقل بينالي يلديريم، إن الحادث لم يسفر عن سقوط قتلى، وأعلن مسؤولون هولنديون عن مقتل تسعة، بينما تحدث التلفزيون الهولندي عن مصرع خمسة.
ونقل مسؤول في وزارة النقل التركية عن سلطات النقل الجوي الهولندية قولها إن سبعة أشخاص لقوا حتفهم، وأصيب 20 على الأقل.
وصرح رئيس مجلس إدارة الشركة كاندان كارليتكين في مؤتمر صحافي في اسطنبول أن الطائرة كانت تقل 127 راكباً، بينهم رضيع، وطاقماً من سبعة أفراد. وأظهرت صور بثها التلفزيون الهولندي الطائرة على الأرض، وقد انفصل ذيلها وحدث صدع واسع في جسمها إلى الخلف من كابينة القيادة مباشرة. ولم تشتعل النيران في الطائرة.
وذكر مسؤولون في المطار أن الطائرة، وهي من طراز بوينغ 737-800 كانت تقوم بالرحلة رقم 1951 القادمة من اسطنبول. وتحطمت عند اصطدامها بالأرض في حقل خارج محيط المطار وسط ضباب خفيف على بعد مسافة قصيرة من مطار سخيبول الذي يقع على بعد 20 كيلومترا جنوب غرب وسط امستردام.