الغرير يؤكد دعم الدول العربية حق الإمارات في استعادة جزرها
دعا رئيس المجلس الوطني الاتحادي عبدالعزيز الغرير، الاتحاد البرلماني العربي الذي بدأ مؤتمره في مسقط أمس، إلى تضمين بيانه الختامي إدانة صريحة وقوية لكل السياسات والتصريحات الإيرانية التي تمس حق سيادة دولة الإمارات على جزرها الثلاث، طنب الكبرى وطنب الصغرى وابوموسى.
وأكد رئيس المجلس الوطني الاتحادي عبدالعزيز الغرير، دعم الدول العربية حق دولة الامارات العربية المتحدة في استعادة جزرها الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبوموسى التي تحتلها ايران. وقال عقب انتهاء الاجتماع التنسيقي لرؤساء البرلمانات الخليجية مساء أمس، في مسقط: إن المطلوب حث ايران على ايجاد حلول صادقة وجدية وعدم المماطلة في تأجيل حل قضية الجزر الاماراتية. وقال الغرير، في كلمة له أمام الجلسة الأولى للمؤتمر الذي يستمر يومين، أن تطور التحديات وما تفرضه من تهديدات حقيقية للأمن القومي العربي لا يمكن مواجهتها بشكل فردي. ولذلك، لابد من ترجمة شعار التضامن العربي إلى سياسات وبرامج واقعية وتحييد السياسة عن الاقتصاد، حيث إن هذا التضامن خيار مصيري وفرض حتمي، ينبغي تحقيقه مهما كانت المشاق.
وأوضح أن الأمل العربي يمكن تحقيقه من خلال القمة العربية الاقتصادية التي عقدت في الكويت أخيرا، والتي تعبر عن مصلحة حقيقية للشعوب العربية، مشيرا إلى أن من المهم أن يبحث الاتحاد البرلماني العربي في كيفية دعم البرلمانيين العرب نتائج هذه القمة وتنفيذ برامجها ومشروعاتها.
وأشار إلى عدد من المقترحات بشأن موضوعات وقضايا يمكن إدراجها على جدول أعمال مؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي المقبل، مثل إصلاح نظام الأمن الجماعي الدولي، المتمثل في الأمم المتحدة واحترام الأديان في ظل تصاعد الإساءة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
وأكد رئيس المجلس الوطني الاتحادي عبدالعزيز الغرير، دعم الدول العربية حق دولة الامارات العربية المتحدة في استعادة جزرها الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبوموسى التي تحتلها ايران. وقال عقب انتهاء الاجتماع التنسيقي لرؤساء البرلمانات الخليجية مساء أمس، في مسقط: إن المطلوب حث ايران على ايجاد حلول صادقة وجدية وعدم المماطلة في تأجيل حل قضية الجزر الاماراتية. وقال الغرير، في كلمة له أمام الجلسة الأولى للمؤتمر الذي يستمر يومين، أن تطور التحديات وما تفرضه من تهديدات حقيقية للأمن القومي العربي لا يمكن مواجهتها بشكل فردي. ولذلك، لابد من ترجمة شعار التضامن العربي إلى سياسات وبرامج واقعية وتحييد السياسة عن الاقتصاد، حيث إن هذا التضامن خيار مصيري وفرض حتمي، ينبغي تحقيقه مهما كانت المشاق.
وأوضح أن الأمل العربي يمكن تحقيقه من خلال القمة العربية الاقتصادية التي عقدت في الكويت أخيرا، والتي تعبر عن مصلحة حقيقية للشعوب العربية، مشيرا إلى أن من المهم أن يبحث الاتحاد البرلماني العربي في كيفية دعم البرلمانيين العرب نتائج هذه القمة وتنفيذ برامجها ومشروعاتها.
وأشار إلى عدد من المقترحات بشأن موضوعات وقضايا يمكن إدراجها على جدول أعمال مؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي المقبل، مثل إصلاح نظام الأمن الجماعي الدولي، المتمثل في الأمم المتحدة واحترام الأديان في ظل تصاعد الإساءة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.