نجاد يؤكد للفصائل ضرورة استمرار المقاومة
أكد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في لقاءات، أول من أمس، مع قادة الفصائل الفلسطينية التي تتخذ من دمشق مقراً، ضرورة استمرار المقاومة ضد اسرائيل.
وقالمسؤول الخارج في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ماهر الطاهر، إن نجاد عقد لقاء مع رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» خالد مشعل، واجتماعاً آخر مع قادة ثمانية فصائل فلسطينية أخرى، بينها الجبهة الشعبية. وأفاد الطاهر بأن نجاد أكد في اللقاء مع الفصائل الفلسطينية وقوف بلاده إلى جانب الشعب الفلسطيني، وأن «النصر سيكون في النهاية للشعب الفلسطيني»، وشدد على أن «خيار المقاومة أساس لاستعادة الحقوق»، وعلى أهمية الوحدة الوطنية الفلسطينية وضرورة توحيد الصفوف.
و أكد ممثلو الفصائل ضرورة الحفاظ على الوحدة الفلسطينية وعلى الاستمرار في المقاومة.
وكانت واشنطن رفضت الاثنين فتح حوار مع «حماس» وحزب الله، رداً على دعوة وجهها الرئيس السوري بشار الأسد بهذا المعنى، ودعت دمشق في المقابل إلى استخدام نفوذها لدفع الحركتين إلى تغيير خطابهما.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، روبرت وود، لدى سؤاله عن تصريح الأسد «ما نرغب فيه هو أن تدفع سورية المجموعتين إلى تغيير سلوكهما».
وحض الأسد واشنطن على إقامة حوار «مباشر أو غير مباشر» مع «حماس» وحزب الله من أجل التوصل إلى السلام في الشرق الأوسط، في مقابلة بثتها الأحد القناة الثالثة في التلفزيون الفرنسي.
وقالمسؤول الخارج في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ماهر الطاهر، إن نجاد عقد لقاء مع رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» خالد مشعل، واجتماعاً آخر مع قادة ثمانية فصائل فلسطينية أخرى، بينها الجبهة الشعبية. وأفاد الطاهر بأن نجاد أكد في اللقاء مع الفصائل الفلسطينية وقوف بلاده إلى جانب الشعب الفلسطيني، وأن «النصر سيكون في النهاية للشعب الفلسطيني»، وشدد على أن «خيار المقاومة أساس لاستعادة الحقوق»، وعلى أهمية الوحدة الوطنية الفلسطينية وضرورة توحيد الصفوف.
و أكد ممثلو الفصائل ضرورة الحفاظ على الوحدة الفلسطينية وعلى الاستمرار في المقاومة.
وكانت واشنطن رفضت الاثنين فتح حوار مع «حماس» وحزب الله، رداً على دعوة وجهها الرئيس السوري بشار الأسد بهذا المعنى، ودعت دمشق في المقابل إلى استخدام نفوذها لدفع الحركتين إلى تغيير خطابهما.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، روبرت وود، لدى سؤاله عن تصريح الأسد «ما نرغب فيه هو أن تدفع سورية المجموعتين إلى تغيير سلوكهما».
وحض الأسد واشنطن على إقامة حوار «مباشر أو غير مباشر» مع «حماس» وحزب الله من أجل التوصل إلى السلام في الشرق الأوسط، في مقابلة بثتها الأحد القناة الثالثة في التلفزيون الفرنسي.