«أنفلونزا» الخنازير تصل إلى لبنان
سجلت إصابات جديدة بمرض أنفلونزا الخنازير في دول جديدة، خصوصا في أوروبا، حيث دفع ذلك السلطات إلى إغلاق مدارس، بينما ارتفع عدد الوفيات بالمرض في المكسيك، حيث رصد المرض للمرة الأولى. وأعلن وزير الصحة اللبناني جواد خليفة أمس أن ثلاث إصابات بأنفلونزا الخنازير رصدت في لبنان. وقال إن «لبنانياً كان في إسبانيا، وكنديين وصلوا إلى لبنان منذ أسبوع، وهم مصابون بأنفلونزا الخنازير. وضعناهم في الحجر الصحي، وتحاليل الدم التي أجريناها كل يوم جاءت إيجابية».
وأعلنت المجر أمس عن ظهور أول حالة إصابة مؤكدة بمرض أنفلونزا الخنازير لدى سائح قادم من البرازيل، وصل قبل 10 أيام، وتم نقله إلى المستشفى للعلاج من الحمى، وأكد التحليل الطبي إصابته بفيروس (أيه-إتش1 إن1) المسبب للمرض.
وأعلنت السلطات الأستونية ثبوت إصابة أحد مواطنيها بأنفلونزا الخنازير، ليصبح بذلك أول حال إصابة مؤكدة بالمرض في دول البلطيق.
وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية امس، عن اكتشاف الحالة ال 17 التي يشتبه بإصابتها بفيروس أنفلونزا الخنازير. وذكرت منظمة الصحة العالمية أن عدد المصابين بفيروس انفلونزا الخنازير بلغ 15 الفاً و510 اشخاص في 53 بلدا.
وبلغ عدد الذين توفوا بالمرض 99 شخصا.
وقررت السلطات الصحية البلجيكية إغلاق مدرسة ابتدائية في إحدى ضواحي بروكسل، بعد تأكيد إصابة تلميذ في ال10 من العمر عاد أخيرا من الولايات المتحدة.
والسيناريو نفسه طبق في مدرسة إيتون الثانوية البريطانية غرب لندن، والتي أغلقت أبوابها أسبوعا بعد إصابة أحد الطلاب بالفيروس.
وأعلنت المجر أمس عن ظهور أول حالة إصابة مؤكدة بمرض أنفلونزا الخنازير لدى سائح قادم من البرازيل، وصل قبل 10 أيام، وتم نقله إلى المستشفى للعلاج من الحمى، وأكد التحليل الطبي إصابته بفيروس (أيه-إتش1 إن1) المسبب للمرض.
وأعلنت السلطات الأستونية ثبوت إصابة أحد مواطنيها بأنفلونزا الخنازير، ليصبح بذلك أول حال إصابة مؤكدة بالمرض في دول البلطيق.
وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية امس، عن اكتشاف الحالة ال 17 التي يشتبه بإصابتها بفيروس أنفلونزا الخنازير. وذكرت منظمة الصحة العالمية أن عدد المصابين بفيروس انفلونزا الخنازير بلغ 15 الفاً و510 اشخاص في 53 بلدا.
وبلغ عدد الذين توفوا بالمرض 99 شخصا.
وقررت السلطات الصحية البلجيكية إغلاق مدرسة ابتدائية في إحدى ضواحي بروكسل، بعد تأكيد إصابة تلميذ في ال10 من العمر عاد أخيرا من الولايات المتحدة.
والسيناريو نفسه طبق في مدرسة إيتون الثانوية البريطانية غرب لندن، والتي أغلقت أبوابها أسبوعا بعد إصابة أحد الطلاب بالفيروس.