تحذير من تصاعد دور الحاخامات في توسيع الاستيطان
حذرت الهيئة الإسلامية المسيحية الفلسطينية لنصرة القدس والمقدسات، أمس، من تصاعد دور الحاخامات والمرجعيات الدينية للمستوطنين في القدس والضفة الغربية.
وقال الأمين العام للهيئة، حسن خاطر، في بيان إن الحاخامات بدأوا في توظيف نصوص التوراة وتعاليم الدين في دفع السياسيين الإسرائيليين نحو مزيد من التطرف وقطع الطريق على أية حلول سياسية أو سلمية للصراع العربي الإسرائيلي.
وأضاف أن مجلس الحاخامات بدأ يقف بقوة في وجه أية خطوة، أو اقتراح، يمكن أن يقود نحو التراجع ولو خطوة واحدة عن عمليات العدوان والسلب والنهب التي تمارس في حق الأراضي الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأكد خاطر أن المشروع الإسرائيلي الذي بدأ مشروعاً استعمارياً محضاً يتحول اليوم إلى مشروع ديني، ويتجه على يد الحاخامات نحو إضفاء التبريرات التوراتية والدينية على مشروعات وأفعال المحتلين.
وقال «إن الدين الذي هو في الأساس رسالة محبة وسلام يراد له أن يوظف في تبرير أعمال السطو على أراضي الغير، وإضفاء الشرعية على هدم البيوت وتدمير الأحياء وتشريد المستضعفين، وتزيين جرائم القتل والإبادة وأعمال العربدة».
وبين أن مدينة القدس باتت مكتظة بالحاخامات ورجال الدين الذين يسيرون في طليعة المستوطنين، ويحرضونهم على توسيع نطاق العدوان على كل ما هو فلسطيني، وعلى كل ما هو إسلامي أو مسيحي في المدينة، وهم في سبيل ذلك يقدمون لهم كل ما يلزم من الذرائع الدينية. واعتبر خاطر أن تحول المشروع الإسرائيلي إلى مشروع ديني على أيدي الحاخامات يشكل خطراً حقيقيا، ليس على القدس وفلسطين فحسب، بل على المنطقة بأكملها.
وقال الأمين العام للهيئة، حسن خاطر، في بيان إن الحاخامات بدأوا في توظيف نصوص التوراة وتعاليم الدين في دفع السياسيين الإسرائيليين نحو مزيد من التطرف وقطع الطريق على أية حلول سياسية أو سلمية للصراع العربي الإسرائيلي.
وأضاف أن مجلس الحاخامات بدأ يقف بقوة في وجه أية خطوة، أو اقتراح، يمكن أن يقود نحو التراجع ولو خطوة واحدة عن عمليات العدوان والسلب والنهب التي تمارس في حق الأراضي الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأكد خاطر أن المشروع الإسرائيلي الذي بدأ مشروعاً استعمارياً محضاً يتحول اليوم إلى مشروع ديني، ويتجه على يد الحاخامات نحو إضفاء التبريرات التوراتية والدينية على مشروعات وأفعال المحتلين.
وقال «إن الدين الذي هو في الأساس رسالة محبة وسلام يراد له أن يوظف في تبرير أعمال السطو على أراضي الغير، وإضفاء الشرعية على هدم البيوت وتدمير الأحياء وتشريد المستضعفين، وتزيين جرائم القتل والإبادة وأعمال العربدة».
وبين أن مدينة القدس باتت مكتظة بالحاخامات ورجال الدين الذين يسيرون في طليعة المستوطنين، ويحرضونهم على توسيع نطاق العدوان على كل ما هو فلسطيني، وعلى كل ما هو إسلامي أو مسيحي في المدينة، وهم في سبيل ذلك يقدمون لهم كل ما يلزم من الذرائع الدينية. واعتبر خاطر أن تحول المشروع الإسرائيلي إلى مشروع ديني على أيدي الحاخامات يشكل خطراً حقيقيا، ليس على القدس وفلسطين فحسب، بل على المنطقة بأكملها.