استشهاد طفل متأثراً بجراحه
استشهد طفل فلسطيني أمس، متأثراً بجراح أصيب بها خلال القصف الإسرائيلي لمنزل ذويه، في مخيم جباليا شمال القطاع في الخامس من يناير الماضي، في أثناء الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة. وقالت مصادر فلسطينية أن الشهيد الطفل محمد تيسير زملط (11 عاماً) أصيب حينها بجراح خطرة، وتم نقله إلى خارج غزة لتلقي العلاج، بعد مكوثه أسابيع في غرفة العناية المركزة في أحد مشافي القطاع.
وكان والد محمد وجدته الحاجة خديجة استشهدا على الفور في القصف الإسرائيلي للمنزل، في حين أصيب محمد وأشقاء له بجراح.
من ناحية أخرى، قالت مصادر طبية فلسطينية إن شابا فلسطينيا أصيب بجراح وصفت بالمتوسطة، بعد أن فتحت الزوارق الحربية الإسرائيلية المتمركزة في عرض بحر مدينة رفح، جنوب غزة نيران رشاشاتها الثقيلة قبالة ساحل المدينة.
وذكرت أن الشاب أصيب في الصدر واليد، حيث تم نقله إلى مستشفي أبويوسف النجار في المدينة، ووصفت حالته الصحية بالمتوسطة.
وكان والد محمد وجدته الحاجة خديجة استشهدا على الفور في القصف الإسرائيلي للمنزل، في حين أصيب محمد وأشقاء له بجراح.
من ناحية أخرى، قالت مصادر طبية فلسطينية إن شابا فلسطينيا أصيب بجراح وصفت بالمتوسطة، بعد أن فتحت الزوارق الحربية الإسرائيلية المتمركزة في عرض بحر مدينة رفح، جنوب غزة نيران رشاشاتها الثقيلة قبالة ساحل المدينة.
وذكرت أن الشاب أصيب في الصدر واليد، حيث تم نقله إلى مستشفي أبويوسف النجار في المدينة، ووصفت حالته الصحية بالمتوسطة.