ليبرمان يتعهّد بعدم «خنق» المستوطنات
شن وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، في أثناء زيارة نادرة لبلدة عربية في إسرائيل، هجوما على حملة تقودها الولايات المتحدة لوقف البناء الاستيطاني، قائلا إنه لا يمكن الموافقة على «خنق» المستوطنات.
وتبنّى ليبرمان أول من أمس لهجة أكثر تشددا من الآخرين في الحكومة الإسرائيلية اليمينية، في الرد على مطالب واشنطن لوقف البناء على أراضي الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في حرب .1967 وقال «كي لا تصبح الأمور مختلة التناسب، أعتقد أن علينا أن نعيد الأشياء إلى نصابها». وأضاف ليبرمان عن المستوطنين الذين يبلغ عددهم نحو 500 ألف في الضفة الغربية التي يسكنها أيضا ثلاثة ملايين فلسطيني «لا يمكن أن نوافق على خنق هؤلاء الناس بأيدينا، بعدم السماح لهم بحياة طبيعية، كالتي يحياها الناس في كل مكان».
وانتقد ليبرمان، وهو نفسه من المستوطنين ، تصريحات للمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أمام البوندستاج (البرلمان الألماني) قالت فيها إنه «يجب أن تكون هناك وقفة» لبناء المستوطنات. وزار ليبرمان معقلا غير معتاد للتأييد في حي درزي في بلدة شفا عمرو، وهي بلدة عربية كبيرة في منطقة الجليل، ووعد بمساعدة الدروز على حل مشكلات ديونهم للحكومة، وتوفير المزيد من الوظائف على الرغم من خفض الميزانية الإسرائيلية.
وتبنّى ليبرمان أول من أمس لهجة أكثر تشددا من الآخرين في الحكومة الإسرائيلية اليمينية، في الرد على مطالب واشنطن لوقف البناء على أراضي الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في حرب .1967 وقال «كي لا تصبح الأمور مختلة التناسب، أعتقد أن علينا أن نعيد الأشياء إلى نصابها». وأضاف ليبرمان عن المستوطنين الذين يبلغ عددهم نحو 500 ألف في الضفة الغربية التي يسكنها أيضا ثلاثة ملايين فلسطيني «لا يمكن أن نوافق على خنق هؤلاء الناس بأيدينا، بعدم السماح لهم بحياة طبيعية، كالتي يحياها الناس في كل مكان».
وانتقد ليبرمان، وهو نفسه من المستوطنين ، تصريحات للمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أمام البوندستاج (البرلمان الألماني) قالت فيها إنه «يجب أن تكون هناك وقفة» لبناء المستوطنات. وزار ليبرمان معقلا غير معتاد للتأييد في حي درزي في بلدة شفا عمرو، وهي بلدة عربية كبيرة في منطقة الجليل، ووعد بمساعدة الدروز على حل مشكلات ديونهم للحكومة، وتوفير المزيد من الوظائف على الرغم من خفض الميزانية الإسرائيلية.