أنفلونزا الخنازير أودت بـ1100 شخص
أودى وباء أنفلونزا الخنازير بحياة أكثر من 1100 شخص في العالم منذ ظهوره في مارس الماضي، ووصل عدد الاصابات الى 162.380 إصابة، حسب حصيلة نشرتها منظمة الصحة العالمية أمس.
وافادت منظمة الصحة على موقعها الالكتروني، بأن عدد الوفيات جراء فيروس ايه (اتش1 ان1) وصل الى 1154 حالة وفاة سجلت 1008 منها في القارة الاميركية، حيث اصيب 98.242 شخصاً بالمرض.
وسجل ثاني أعلى عدد وفيات في جنوب شرق آسيا حيث توفي 65 شخصاً من اصل 9.858 اصابة.
وبحسب منظمة الصحة، فإن الوباء الذي اعلن في 11 يونيو الماضي اول جائحة انفلونزا في القرن الـ،21 بات يطاول نحو 100٪ من العالم.
على صعيد متصل، أفادت تقارير إخبارية أمس بأن 15 من الضباط الكويتيــين بإحـدى الأكاديميات العسكرية أصيبوا بفيروس إيه (اتش1 إن1) المعروف بأنفلونزا الخنازير.
وذكرت صحيفة «القبس» الكويتية في عددها الصادر، أمس، أن «15 من الضباط الأغرار في أكاديمية علي الصباح العسكرية أصيبوا بأنفلونزا الخنازير». ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إن «الطلبة الأغرار (الدفعة الأولى) كانوا ينفذون تمرينا في القاعدة البحرية، وهناك انتقلت العدوى إليهم، حيث راجعوا مستشفى الأمراض السارية، وتبين إصابة 15 من بين المجموعة التي تقرر منح كل أفرادها إجازة حتى يوم الاثنين المقبل».
وافادت منظمة الصحة على موقعها الالكتروني، بأن عدد الوفيات جراء فيروس ايه (اتش1 ان1) وصل الى 1154 حالة وفاة سجلت 1008 منها في القارة الاميركية، حيث اصيب 98.242 شخصاً بالمرض.
وسجل ثاني أعلى عدد وفيات في جنوب شرق آسيا حيث توفي 65 شخصاً من اصل 9.858 اصابة.
وبحسب منظمة الصحة، فإن الوباء الذي اعلن في 11 يونيو الماضي اول جائحة انفلونزا في القرن الـ،21 بات يطاول نحو 100٪ من العالم.
على صعيد متصل، أفادت تقارير إخبارية أمس بأن 15 من الضباط الكويتيــين بإحـدى الأكاديميات العسكرية أصيبوا بفيروس إيه (اتش1 إن1) المعروف بأنفلونزا الخنازير.
وذكرت صحيفة «القبس» الكويتية في عددها الصادر، أمس، أن «15 من الضباط الأغرار في أكاديمية علي الصباح العسكرية أصيبوا بأنفلونزا الخنازير». ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إن «الطلبة الأغرار (الدفعة الأولى) كانوا ينفذون تمرينا في القاعدة البحرية، وهناك انتقلت العدوى إليهم، حيث راجعوا مستشفى الأمراض السارية، وتبين إصابة 15 من بين المجموعة التي تقرر منح كل أفرادها إجازة حتى يوم الاثنين المقبل».