30 قتيلاً في انفجار لغم جنوب أفغانستان
قتل 30 مدنياً على الأقل، بينهم سبع نساء و10 أطفال، أمس، في انفجار عبوة يدوية الصنع لدى مرور الحافلة التي كانت تقلهم فوقها في إقليم قندهار، جنوب أفغانستان، فيما أعلن مسؤولون كبار في الاتحاد الأوروبي أنهم ينتظرون نتائج الانتخابات وما سيتمخض عنه النقاش في الولايات المتحدة حول الاستراتيجية العسكرية قبل التحدث عن احتمال إرسال تعزيزات إلى أفغانستان.
وتفصيلاً، قالت وزارة الداخلية «قتل 30 شخصاً، 10 أطفال وسبع نساء و13 رجلا. وأصيب 39 شخصا آخرين» بجروح. وكانت حصيلة سابقة للحكومة الإقليمية أشارت إلى 12 قتيلا، بينهم نساء وأطفال، و15 جريحا. وتعد قندهار معقلاً لحركة طالبان، وإحدى أكثر الولايات الأفغانية تعرضا لأعمال العنف.
وأعلن مسؤولون كبار في الاتحاد الأوروبي أمس أن الأوروبيين ينتظرون نتائج الانتخابات الأفغانية، وما سيتمخض عنه النقاش في الولايات المتحدة حول الاستراتيجية العسكرية الأميركية، قبل التحدث عن احتمال إرسال تعزيزات مدنية وعسكرية إلى أفغانستان. وأعلن الممثل الأعلى لسياسة الاتحاد الأوروبي الخارجية خافيير سولانا أن «موقفنا يتمثل في انتظار ما ستكون عليه نتائج الانتخابات الأفغانية التي يتوقع أن تعلن ما بين الخامس والسابع من أكتوبر». وأوضح لدى وصوله إلى اجتماع وزراء الدفاع في الاتحاد الأوروبي حول أفغانستان في غوتبرغ (جنوب السويد) في يومه الثاني، «سيحين الوقت حينها لتحليل الوضع».
وأعلن وزير الدفاع الألماني فرانتس يوزف يونغ «إنه نقاش يجب أن يتم أولاً في أميركا، قبل أن نتناوله في حلف شمال الأطلسي».
وأكد وزير الدفاع البلجيكي بيتر دي كريم أن الأمر يرتهن كثيراً باقتراحات الجنرال ستانلي ماكريستال، قائد القوات الدولية في أفغانستان. وتجري دراسة تقرير ماكريستال حول أولوية الاستراتيجيات الجديدة والجهود المدنية والعسكرية في أفغانستان منذ أسابيع في واشنطن وحلفاء الولايات المتحدة الـ72 في الحلف الأطلسي، ومعظمهم من دول الاتحاد الأوروبي.
وقال الأمين العام للحلف الأطلسي أندرس فوغ راسموسن إنه يشاطر قائد القوات الأميركية والحليفة في أفغانستان تحليله للوضع في هناك، لكن من دون أن يعلق على طلب قوات إضافية. وأوضح راسموسن ردا على سؤال إثر خطاب ألقاه أمام المجلس الأطلسي، وهو مركز أبحاث في واشنطن، «أشاطر في العمق رأي الجنرال ستانلي ماكريستال».
وتفصيلاً، قالت وزارة الداخلية «قتل 30 شخصاً، 10 أطفال وسبع نساء و13 رجلا. وأصيب 39 شخصا آخرين» بجروح. وكانت حصيلة سابقة للحكومة الإقليمية أشارت إلى 12 قتيلا، بينهم نساء وأطفال، و15 جريحا. وتعد قندهار معقلاً لحركة طالبان، وإحدى أكثر الولايات الأفغانية تعرضا لأعمال العنف.
وأعلن مسؤولون كبار في الاتحاد الأوروبي أمس أن الأوروبيين ينتظرون نتائج الانتخابات الأفغانية، وما سيتمخض عنه النقاش في الولايات المتحدة حول الاستراتيجية العسكرية الأميركية، قبل التحدث عن احتمال إرسال تعزيزات مدنية وعسكرية إلى أفغانستان. وأعلن الممثل الأعلى لسياسة الاتحاد الأوروبي الخارجية خافيير سولانا أن «موقفنا يتمثل في انتظار ما ستكون عليه نتائج الانتخابات الأفغانية التي يتوقع أن تعلن ما بين الخامس والسابع من أكتوبر». وأوضح لدى وصوله إلى اجتماع وزراء الدفاع في الاتحاد الأوروبي حول أفغانستان في غوتبرغ (جنوب السويد) في يومه الثاني، «سيحين الوقت حينها لتحليل الوضع».
وأعلن وزير الدفاع الألماني فرانتس يوزف يونغ «إنه نقاش يجب أن يتم أولاً في أميركا، قبل أن نتناوله في حلف شمال الأطلسي».
وأكد وزير الدفاع البلجيكي بيتر دي كريم أن الأمر يرتهن كثيراً باقتراحات الجنرال ستانلي ماكريستال، قائد القوات الدولية في أفغانستان. وتجري دراسة تقرير ماكريستال حول أولوية الاستراتيجيات الجديدة والجهود المدنية والعسكرية في أفغانستان منذ أسابيع في واشنطن وحلفاء الولايات المتحدة الـ72 في الحلف الأطلسي، ومعظمهم من دول الاتحاد الأوروبي.
وقال الأمين العام للحلف الأطلسي أندرس فوغ راسموسن إنه يشاطر قائد القوات الأميركية والحليفة في أفغانستان تحليله للوضع في هناك، لكن من دون أن يعلق على طلب قوات إضافية. وأوضح راسموسن ردا على سؤال إثر خطاب ألقاه أمام المجلس الأطلسي، وهو مركز أبحاث في واشنطن، «أشاطر في العمق رأي الجنرال ستانلي ماكريستال».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news