شالوم يعلن بدء «معركة» السيطرة على الأقصى
قال الوزير سيلفان شالوم، الذي ينوب عن رئيس الحكومة، للإذاعة العامة إن «المعركة بدأت لفرض السيادة (الإسرائيلية) على القدس وبشكل خاص جبل الهيكل»، التسمية التي تطلقها إسرائيل على موقع المسجد الأقصى. فيما انتشر آلاف من رجال الشرطة مجدداً أمس، في القدس المحتلة بعد يومين من المواجهات مع شبان فلسطينيين في النزاع حول باحة الحرم القدسي الذي يهدد بالانفجار في قلب المدينة المقدسة.
وفي الجانب الفلسطيني، دان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس «استفزازات» المتطرفين اليهود الذين يريدون تغيير الوضع القائم في الحرم القدسي، بينما دعت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة إلى إطلاق الانتفاضة مجدداً «دفاعاً عن الأقصى».
من جهة اخرى، اكد عباس في مقابلة مع تلفزيون اليمن الرسمي ان «مسألة القدس تحتاج الى جهود جميع العرب والمسلمين، وتحتاج الى الاهتمام العملي والبذل العملي لإبعاد الشبح الاسرائيلي عن تغيير معالم القدس». وابقت الشرطة الاسرائيلية على القيود التي فرضتها على الفلسطينيين لدخول الموقع، حيث لم تسمح سوى للذين تجاوزوا الـ50 من العمر بالوصول اليه، شرط ان يكونوا عربا اسرائيليين او مقيمين في الشطر الشرقي المحتل منذ 1967 من المدينة. وقال الناطق باسم الشرطة المحلية شمويل بن روبي «اضطررنا للابقاء على حالة التأهب، وانتشارنا الكثيف سببه سلسلة من الحوادث ادت مساء الاثنين الى توقيف نحو 20 فلسطينياً».
من جهة اخرى، نشرت قوات الشرطة لضمان امن «مسيرة القدس»، وهي تظاهرة سنوية تجذب عشرات الآلاف من الاسرائيليين والاجانب. وتنظم المسيرة كل سنة في عيد العرش (أو عيد المظلات).
وفي الجانب الفلسطيني، دان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس «استفزازات» المتطرفين اليهود الذين يريدون تغيير الوضع القائم في الحرم القدسي، بينما دعت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة إلى إطلاق الانتفاضة مجدداً «دفاعاً عن الأقصى».
من جهة اخرى، اكد عباس في مقابلة مع تلفزيون اليمن الرسمي ان «مسألة القدس تحتاج الى جهود جميع العرب والمسلمين، وتحتاج الى الاهتمام العملي والبذل العملي لإبعاد الشبح الاسرائيلي عن تغيير معالم القدس». وابقت الشرطة الاسرائيلية على القيود التي فرضتها على الفلسطينيين لدخول الموقع، حيث لم تسمح سوى للذين تجاوزوا الـ50 من العمر بالوصول اليه، شرط ان يكونوا عربا اسرائيليين او مقيمين في الشطر الشرقي المحتل منذ 1967 من المدينة. وقال الناطق باسم الشرطة المحلية شمويل بن روبي «اضطررنا للابقاء على حالة التأهب، وانتشارنا الكثيف سببه سلسلة من الحوادث ادت مساء الاثنين الى توقيف نحو 20 فلسطينياً».
من جهة اخرى، نشرت قوات الشرطة لضمان امن «مسيرة القدس»، وهي تظاهرة سنوية تجذب عشرات الآلاف من الاسرائيليين والاجانب. وتنظم المسيرة كل سنة في عيد العرش (أو عيد المظلات).
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news