30 قتيلاً في تبادل للقصف المدفعي في مقديشو
أكد مسؤولون صوماليون وشهود عيان أمس مقتل أكثر من 30 شخصاً، وجرح 70 آخرين، في قصف مدفعي تبادله المسلحون الصوماليون وقوات من بعثة الاتحاد الإفريقى في الصومال (أميسوم) في مناطق متفرقة من العاصمة مقديشو، منها سوق بكارا وهلواداغ وهودان. وأوضحت شبكة «شابيل» الصومالية أن الجانبين استخدما الأسلحة الثقيلة، ما أدى إلى سماع أصوات لم تسمع منذ فترة في العاصمة الصومالية.
وأضافت أن القصف بدأ بالقرب من مطار آدم عدي الدولي، حيث مقر قوات الاتحاد الإفريقي، وذلك بعد إغلاق قوات الحكومة الانتقالية، مدعومة بقوات من (أموسيم)، شارعاً رئيساً يصل بين المطار والقصر الرئاسي، بينما كان الرئيس الصومالي شيخ شريف شيخ أحمد يستعد لمغادرة المطار إلى أوغندا، لحضور مؤتمر للاتحاد الإفريقي حول اللاجئين والمشردين. وقال شهود إن أشلاء الجثث يمكن رؤيتها في مناطق متعددة من العاصمة. وذكروا أن المواجهات بدأت عندما فتح متمردون نيران قذائف الهاون على المطار، بينما كان شريف شيخ أحمد يصعد على متن الطائرة، حيث انهالت قذائف الهاون على المنطقة، ورد عناصر من قوة حفظ السلام الإفريقية بالقصف أيضاً باتجاه المتمردين.
وأطلق الحزب الإسلامي وحليفته حركة الشباب الإسلامية التي أعلنت ولاءها لتنظيم القاعدة حملة في مايو الماضي للإطاحة بالحكومة الصومالية التي تحظى بدعم المجتمع الدولي. وساد في مقديشو هدوء نسبي منذ بدء أكتوبر الجاري، خصوصاً بعد أن دارت معارك بين المتمردين أنفسهم في مدينة كيسمايو الساحلية (جنوب ).
وأضافت أن القصف بدأ بالقرب من مطار آدم عدي الدولي، حيث مقر قوات الاتحاد الإفريقي، وذلك بعد إغلاق قوات الحكومة الانتقالية، مدعومة بقوات من (أموسيم)، شارعاً رئيساً يصل بين المطار والقصر الرئاسي، بينما كان الرئيس الصومالي شيخ شريف شيخ أحمد يستعد لمغادرة المطار إلى أوغندا، لحضور مؤتمر للاتحاد الإفريقي حول اللاجئين والمشردين. وقال شهود إن أشلاء الجثث يمكن رؤيتها في مناطق متعددة من العاصمة. وذكروا أن المواجهات بدأت عندما فتح متمردون نيران قذائف الهاون على المطار، بينما كان شريف شيخ أحمد يصعد على متن الطائرة، حيث انهالت قذائف الهاون على المنطقة، ورد عناصر من قوة حفظ السلام الإفريقية بالقصف أيضاً باتجاه المتمردين.
وأطلق الحزب الإسلامي وحليفته حركة الشباب الإسلامية التي أعلنت ولاءها لتنظيم القاعدة حملة في مايو الماضي للإطاحة بالحكومة الصومالية التي تحظى بدعم المجتمع الدولي. وساد في مقديشو هدوء نسبي منذ بدء أكتوبر الجاري، خصوصاً بعد أن دارت معارك بين المتمردين أنفسهم في مدينة كيسمايو الساحلية (جنوب ).
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news