مؤشرات إلى احتواء التوتر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل
شهد قطاع غزة، أمس، مؤشرات إلى نجاح اتصالات احتواء التوتر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، بعد تطورات أنذرت بعودة التصعيد العسكري بين الجانبين.
وأعادت السلطات المصرية، أمس، فتح معبر رفح البري مع قطاع غزة، لتسهيل عودة العالقين في الجانب المصري إلى القطاع وإدخال البضائع.
فيما أعلنت إسرائيل، الليلة الماضية، عن حزمة جديدة من «التسهيلات» لمصلحة قطاع غزة، ضمن الاتصالات الإقليمية، لتعزيز تفاهمات التهدئة مع الفصائل الفلسطينية.
وقال مكتب المنسق الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، في بيان، إنه «تقرر توسيع إدخال المعدات والبضائع لمشروعات مدنية دولية في قطاع غزة، وزيادة حصة التجار ممن يسمح لهم بالسفر إلى 1000 تاجر إضافي».