أبرز التطوّرات في حي البستان خلال ربع قرن
• 1995 نشرت لجنة تابعة لبلدية الاحتلال في القدس مخططاً شاملاً لإقامة متحف أثري على أراضي حي البستان.
• 2000 رسمت خطة استيطانية لحي البستان والتي نُشرت لاحقاً عام 2004، حيث أدرج الحي تحت تعريف «منطقة سكنية جديدة» وتوسّع لمنطقة سلوان.
• 2004 أصدرت بلدية الاحتلال أمراً بهدم منازل الفلسطينيين في حي البستان، بحجة الحفاظ على المنطقة منطقة عامة مفتوحة، والبناء غير القانوني.
• 2005 بدأت بلدية الاحتلال بإصدار أوامر هدم وتوزيعها على سكان حي البستان، وهدمت بلدية القدس بيتين تابعين لعائلتين في الحي.
على إثر ذلك، تحرّكت جماهير سلوان في أعقاب هذا الهدم وهذه الأوامر وولدت ضغطاً شعبياً محلياً ودولياً هائلاً، ما دفع رئيس البلدية في ذلك الحين، أوري لوبليانسكي، إلى تأجيل المخطط.
• 2006 قدّم أهل الحي مقترحاً لخارطة هيكلية للحيّ، ورغم ذلك فقد رفضت ما تسمى «لجنة التخطيط اللوائية» المخطط عام 2009، وفي العام ذاته، عرض الاحتلال على أهل الحيّ إمكانية ترك منازلهم طواعية إلى بلدة بيت حنينا، ورفض السكان هذا المقترح.
• 2010 قدّمت البلدية مخططاً جديداً يحوي إقامة متنزه «حديقة الملك» في الحي، بحيث يكون امتداداً لما يُسمى بـ«الحديقة الوطنية»، المقامة أيضاً على أراضي بلدة سلوان.
اشتمل هذا المخطط على ضرورة هدم 22 بيتاً واقعة في غرب الحي تحت مزاعم تطوير الحديقة، وتأهيل المباني الموجودة في شرق الحي وهي تقريباً 66 بيتاً.
• 2017 وزعت أوامر هدم مجدّداً لعدد من البيوت، ومنها عائلة الرويضي والقاضي والشلودي والعباسي وحمدان.