إقليم زينجيانغ

** المساحة: تغطي هذه المنطقة 1.6 مليون كيلومتر مربع، وتشكل سدس الأراضي.

** السكان: 20 مليون نسمة، يمثلون 47 مجموعة أثنية، أكبرها الأويغور (تسعة ملايين) وتتحدث اللغة التركية.

** تاريخياً: حكمت الصين بشكل مستمر المنطقة بمستويات مختلفة، وأعادت بسط سيطرتها على المنطقة في 1949، من خلال سحق «دولة تركستان الشرقية» التي قامت خلال الحرب الأهلية الصينية. وزينجيانغ من الأقاليم الصينية الخمسة التي تتمتع بحكم ذاتي إلى جانب التبت. ويقول «الأويغور» إنهم مضطهدون في ظل الحكم الصيني. واشتدت النزعة القومية في تسعينات القرن الماضي، بعد انسحاب القوات السوفييتية من أفغانستان، واستقلال ثلاث جمهوريات سوفييتية إسلامية.

** الحركات الناشطة في الإقليم: تريد مجموعات تطلق على نفسها اسم «الحركة الإسلامية لتركستان الشرقية»، والحزب التركستاني الإسلامي، إقامة دولة مستقلة لـ«الأويغور». ويعتقد خبراء أن المجموعتين في الواقع واحدة. وتعتبر الولايات المتحدة والأمم المتحدة الحركة الإسلامية لتركستان الشرقية منظمة إرهابية. وتقول واشنطن وبكين إن ناشطي هذه الحركة تلقوا تدريبات وأموال من تنظيم «القاعدة»، على الرغم من أن بعض المحللين يشككون في ذلك.

تويتر