صورة وتعليق
نازحة في إندونيسيا من مسلمي الروهينجا تناول طفلاً هاتفاً نقالاً في مخيم مؤقت في مقاطعة «أتشه» الإندونيسية، وقد تدفق الآلاف من النازحين، معظمهم من بنغلادش والأقلية المسلمة في مينمار، على سواحل إندونيسيا وماليزيا وتايلاند.
نازحة في إندونيسيا من مسلمي الروهينجا تناول طفلاً هاتفاً نقالاً في مخيم مؤقت في مقاطعة «أتشه» الإندونيسية، وقد تدفق الآلاف من النازحين، معظمهم من بنغلادش والأقلية المسلمة في مينمار، على سواحل إندونيسيا وماليزيا وتايلاند.