يجتاح رقص البطن، أو ما يعرف بالرقص الشرقي مدينة هانوي، عاصمة فيتنام، التي كانت تعتبر في الزمن السابق مدينة الصمود
تستضيف مدينة غرناطة، جنوب إسبانيا، المهرجان الدولي الخامس للرقص الشرقي، الذي تشارك فيه مدارس رقص وراقصات محترفات من دول
لعلّ عودة فيفي عبده للرقص الشرقي بشكل احترافي، عن عمر يناهز الخامسة والستين، هو أغرب الأحداث الفنية التي تختتم هذا
«الرقص الشرقي تراث مشترك بين المصريين والإسرائيليين، ومن خلال التعاون بين الراقصات في البلدين يمكن تحقيق السلام». بهذه
رفضت الراقصة المصرية دينا الانتقادات الموجهة إليها، على خلفية مشاركتها في حفل تخرج لطلبة إحدى المدارس الثانوية في مصر
أفاد تقرير، أمس، بأن 1007 روبوتات (إنسان آلي) أدت رقصة جماعية لمدة دقيقة واحدة في إقليم شاندونغ شرق الصين، لتسجل رقماً
يؤدي الراقص الشرقي ألكسندر بولكفيتش، البالغ من العمر 33 عاماً، رقصاته على نغمات موسيقى أغانٍ لبنانية ومصرية، ويجتذب
لم يقتصر مهرجان الجوهرة للرقص الشرقي، الذي أقيم أول من أمس، في فندق «لو ميرديان» دبي، على تقديم الرقص الشرقي المعهود