«ذاكرة الوطن».. «الغاف».. شجرة «التسامح» التي منع الشيخ زايد قطعها
«ذاكرة الوطن» صفحة أسبوعية تقدمها «الإمارات اليوم»، بالتعاون مع «الأرشيف الوطني»، التابع لوزارة شؤون الرئاسة، بهدف
«ذاكرة الوطن» صفحة أسبوعية تقدمها «الإمارات اليوم»، بالتعاون مع «الأرشيف الوطني»، التابع لوزارة شؤون الرئاسة، بهدف
تعد شجرة الغاف من الأشجار الوطنية الأصيلة في الإمارات ورمز الصمود والتعايش في الصحراء، وتمثل قيمة ثقافية كبيرة في
حطم لاعب الوسط الصاعد غافي الرقم القياسي لزميله في برشلونة أنسو فاتي ليصبح أصغر لاعب سنا يسجل هدفا لمنتخب إسبانيا بعد
أعلن منتجع «جيه إيه جبل علي» للغولف في دبي، البدء في حملة لزراعة أشجار الغاف في جميع الفنادق والأماكن التابعة لعلامة «
حذرت دائرة بلدية أم القيوين المواطنين وأصحاب المزارع من قطع وتقليم أشجار الغاف المنتشرة في المناطق السكنية والبرية،
ترتبط شجرة الغاف بالأصالة الإماراتية، وتعد رمزاً للصمود في الصحراء، وشاهداً على عادات قديمة، من بينها الممارسة
تعد شجرة الغاف من الأشجار الأصيلة التي تتواجد بكثرة في صحراء الإمارات وترتبط بتراث وتاريخ المنطقة لفوائدها في حياة
بكامل زيّهن الأصيل، وبابتساماتهن، حضرت الزائرات الثلاث، ليخطفن الأنطار في شارع «الغاف»، الذي يحمل رمزاً إماراتياً
تمكّنت الطالبة الإماراتية في جامعة زايد في أبوظبي، مريم علي الطنيجي، 23 سنة، التي تدرس تخصص مصممة غرافيك، من إنتاج أول
تحظى شجرة الغاف بمكانة خاصة لدى أهل الإمارات، لقيمتها البيئية وفوائدها المتعددة، واقترانها بهوية الدولة وتراثها، ولذلك