أقوال
«تربينا في مدرسة زايد على قيم نبيلة عديدة من أهمها التسامح،والإمارات ستظل النموذج والقدوة في الانفتاح الواعي على الآخر
«تربينا في مدرسة زايد على قيم نبيلة عديدة من أهمها التسامح،والإمارات ستظل النموذج والقدوة في الانفتاح الواعي على الآخر
«دولتنا حاضنة للنماذج العظيمة التي تجسّد روح التسامح، وتعكس أصالة قيم المجتمع الإماراتي، وموروثنا الحضاري، التي زرعها
«التسامح قيمة من قيم أجدادنا وآبائنا المؤسسين، ونجحت دولة الإمارات في نشره في ربوع المنطقة العربية والعالم». محمد بن
«الإمارات حريصة على تهيئة المناخ الذي تدعم من خلاله كل حوار جاد يسهم في نشر مقومات السلام حول العالم، ويعين على تعزيز
«نعمل على ترسيخ مكانة الإمارات عاصمةً للتسامح والتعايش الإيجابي، وتأكيد إسهامها في تحقيق تقارب حقيقي بين الثقافات».
«علينا أن نعمل منذ الآن على جعل التسامح مكوناً ثقافياً وفنياً وإنسانياً مستداماً، بحيث يصبح منهج عمل وفكر وممارسة يومية
«ندعو العالم إلى وقفة مراجعة لترسيخ التسامح بين الأديان». محمد بن راشد آل مكتوم تزامناً مع إعلان صاحب السمو الشيخ
«السمات والقيم التي ارتبط بها اسم دولة الإمارات من أمن وأمان واستقرار وتسامح وانفتاح على الثقافات، جعلت من دولتنا أرضاً
«التسامح قيمة أساسية في بناء المجتمعات، وأهم سر في استقرار الدول وسعادة الشعوب». محمد بن راشد آل مكتوم تزامناً مع إعلان
«علمتنا السنوات الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط (الجديد)، أننا نحتاج أن نتعلم التسامح ونعلمه ونمارسه». محمد بن راشد آل