غاليانو.. دقت ساعة نهاية منفاي
غاب صاحب «أفواه الزمن» و«مرايا.. ما يشبه تاريخاً للعالم»، و«كلمات متحوّلة».. أحد «حكماء» أميركا اللاتينية، وسيد من سادة
غاب صاحب «أفواه الزمن» و«مرايا.. ما يشبه تاريخاً للعالم»، و«كلمات متحوّلة».. أحد «حكماء» أميركا اللاتينية، وسيد من سادة
قال مدير إدارة الأنشطة الثقافية والمجتمعية في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، الدكتور حبيب غلوم العطار، إن «
اشتهر خيلمان بقصائد مترعة بالإنسانيات، ومناصرة حقوق المضطهدين، حتى لو كانوا في الطرف الآخر من العالم، كتلك القصيدة
سفر عبر قرون ومخطوطات، وفقر مشوه للبشر، ووعد مراوغ بالثراء، ونظرة قلقة تسخر من الماضي والحاضر، ونوبات جنون لا ترى إلا
من شرفة الفتاة الصغيرة المطلة على خور دبي، وعلى أصوات السفن والمراكب القريبة التي تثير فضول الطفولة، فتحول الاكتشافات
من دهشة إلى أخرى.. يتنقل المبدع أمين معلوف، سارداً حكايا مَن جلسوا على المقعد الـ29 في الأكاديمية الفرنسية، ليعيد
يبدو أن أيام الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ إيل أصبحت معدودة، حيث يبدو هزيلا ومريضا، ويعتمد في أحيان كثيرة على زوج أخته
تحوّل موقع صاحب «الثابت والمتحول» من طارح الأسئلة المؤرقة للمطمئنين، إلى مسؤول تنتظر إجاباته، في كتاب «أحاديث مع والدي»
بعين عاشق لجغرافيا وطن يمتد من النهر إلى البحر، وقلب مترع بالحزن على تاريخه، يرتحل الأديب تحسين يقين في كتابه «برتقالة
للعين القابعة خلف عدسة الكاميرا أن تقرر ما الذي ستلتقطه، ومن أين ستلتقط ما يشكل حياة كاملة، أو حيوات تشكلت بعيداً عما