« يوميــات الثـــورة ».. شهادات من « التحرير »
اليوم، تصل الثورة المصرية إلى عامها الأول، بحصاد وفير من الأحداث والتغيرات، وأيضاً الكتب التي مازالت تتأمل مشاهد بدأت
اليوم، تصل الثورة المصرية إلى عامها الأول، بحصاد وفير من الأحداث والتغيرات، وأيضاً الكتب التي مازالت تتأمل مشاهد بدأت
رحلة متعددة المحطات والأزمنة، يقطعها قارئ موسوعة المسرح العربي، الصادرة أخيرا عن مجموعة مسارح الشارقة، إذ تتنقل
«وصايا، وليست وصاية».. عبارة يكررها ويشدّد عليها الكاتب محمد الرّطيَان في آخر مؤلفاته «وصايا»، دافعاً بذلك عن قلمه شبهة
«فهرس» حافل بالحكايا والأخبار المتراكمة، عن الذين كتب عليهم ألا يعيشوا حياة طبيعية، حيث الألم يفرض سطوته على الجميع،
قال الفنان الفرنسي العالمي جان رينوه، المشارك في بطولة الفيلم الإماراتي «الفيلسوف» لمخرجه عبدالله الكعبي، إن «دبي مدينة
بكم من الأسئلة الحبيسة المؤجلة في الذاكرة لنحو 20 عاما، وبحنين فاض عن الحد، وصار عصياً على الترويض، لمغترب يعود إلى
ثمّة محبّون وأصحاب لوعة، في «طوق الحمام» للكاتبة السعودية رجاء عالم، لكنهم لا يشبهون كثيراً الاف ابن حزم في «طوق
سيد حجاب شاعر من شعراء العامية المصرية المعروفين، وصاحب رؤية وموقف وفكر، لم يتخل طوال مسيرته الممتدة من الستينات وحتى
قال مسرحيون إماراتيون إن «حالة الازدهار التي شهدها المسرح الإماراتي في المرحلة الأخيرة هي نتاج سياسة تلقائية عرفتها
الرضا العام، التصفيق الحار، والدهشة. بهذه الكلمات يمكننا تلخيص اليوم الثالث من أيام مهرجان الفجيرة للمونودراما الذي علت