التشرّد يطرق باب 100 مقدسي في «وادي قدوم»
«أعيش وعائلتي حالة قلق دائمة، منذ أن تسلمت إخطار هدم منزلي، فعندما أشاهد حالياً سيارات الشرطة وقوات حرس الحدود
«أعيش وعائلتي حالة قلق دائمة، منذ أن تسلمت إخطار هدم منزلي، فعندما أشاهد حالياً سيارات الشرطة وقوات حرس الحدود
بينما كان يميل لون السماء إلى الاحمرار، وقت غروب شمس يوم الثلاثاء 26 من شهر أكتوبر الماضي، عادت السيدة المقدسية أسماء
القدس زهرة المدائن ومسرى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، مازالت تحتفظ بمكانتها، رغم ما تتعرض له من انتهاكات وتدمير،
«حي الشيخ جراح المقدسي في قطاع غزة!»، هذه العبارة تحضر في ذهن كل من يأتي من جهة الجنوب أو الشمال مارّاً عبر مدينة
إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس الشريف، تمتاز بلدة «حزما» بموقعها الاستراتيجي، حيث تعد البوابة الشمالية الرئيسة
تسببت الممارسات الإسرائيلية المتعبة ضد الفلسطينيين في القدس الشرقية، من تهويد وحصار اقتصادي خانق، بارتفاع نسبة الفقر
خمس خطوات سيراً على الأقدام هي المسافة الفاصلة بين منزل المقدسية مريم أبونجمة 39 عاماً، عن المسجد الأقصى المبارك، حيث
على وقع الخطر الذي دق أبواب أحياء الشيخ جراح والطور وبطن الهوى في مدينة القدس الشريف، يواجه سكان حي البستان في بلدة
إلى الجنوب من المسجد الأقصى المبارك يدهم الخوف 160 مقدسياً، يقطنون حي «أبوتايه» داخل حي عين اللوزة في بلدة سلوان،
منذ عام 1967 فرضت إسرائيل تقسيماً احتلالياً على مدينة القدس الشريف، القسم الغربي الذي تستولي عليه بالكامل، والجزء