إبراهيم مبارك: المباشرة تقتل الإبداع
بين شخوص هامشية تحمل العبرة أحلامهم بين ضفتي خور دبي، وأبطال حقيقيين استشهدوا دفاعا عن وطنهم، وجيل جديد موزع بين ماض
بين شخوص هامشية تحمل العبرة أحلامهم بين ضفتي خور دبي، وأبطال حقيقيين استشهدوا دفاعا عن وطنهم، وجيل جديد موزع بين ماض
بعدد محدود من الناشرين؛ انطلقت الدورة الأولى من معرض الشارقة الدولي للكتاب في 18 يناير عام 1982، ولم يحقق المعرض
أكد مدير مركز بن خلدون، سعد الدين إبراهيم، أن «المصريين كسروا جدار الخوف، بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو»، وقلل من
بعد مسيرة تبدو كولاجاً إبداعياً متفرّداً، تمتزج فيه الحداثة والكتابة عبر النوعية بعشق التراث واللغة «حتى التدله»، ودّع
إلى دروب كثيرة، تتفرّع سيرة الكاتبة الإيرانية كامليا انتخابي فرد، عابرة دائرة الذات الى مساحة أرحب، لتمزج السيرة بين
مع صلاحية بعض النصوص القديمة الاستثنائية لإعادة الروح إليها عبر عرض معاصر، تبقى الكتابة المسرحية المعاصرة أقرب للتعبير
بعد أيام (30 الجاري)، تحلّ الذكرى الأولى لمبدعة من نسيج خاص، حكّاءة وصاحبة موقف وواهبة للأمل وحارسة لورود التفاؤل رغم
سجادة حمراء، واحتفاء غير عادي، يحظى به الكتّاب والناشرون والمهمومون بتلك الصناعة، في معرض فرانكفورت الدولي الـ67، والذي
«تغريدات» عن الحب الحقيقي، ووصفات للسعادة، ورسائل إلى الأزواج، وقصص من الحياة، تسجلها المستشارة الأسرية حصة أحمد في
ارتبط اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بحب الخيل والفروسية منذ