«حمّام بغدادي» في بيروت
على رقعة خشبية صغيرة ينقل العراقي جواد الأسدي، الجمهور الى جوهر الجحيم الذي يغزو بلده عبر مسرحية «حمام بغدادي» التي
على رقعة خشبية صغيرة ينقل العراقي جواد الأسدي، الجمهور الى جوهر الجحيم الذي يغزو بلده عبر مسرحية «حمام بغدادي» التي
إذا كان الأول من شهر أبريل (نيسان) يعني كذبة متاحة ومعلنة يتداولها الناس جميعاً فماذا كنا نفعل طيلة الأشهر والأيام
هل كان يلزم أن يراق كل هذا الدم العربي في الساحات والميادين والمدن والقرى، حتى تعي بعض الأنظمة أن الشمس لا يمكن أن تغطى
النكتة لم تفارق الشعب المصري حتى في أحلك الظروف التي مرت بها مصر العزيزة مهما حدث، والتاريخ غالباً ما يثبت ذلك، كنا
لـ«الفيتو» تاريخ طويل في الأمم المتحدة، فهو «نقض» يمتلك حقه الكبار فقط، إذ يستطيع «فيتو» واحد أن يحول دون اتخاذ قرار
لم تنتهِ محنة مدينة المعضمية حتى الآن، فبعد أن كانت أحد الأهداف للهجوم الكيماوي في 21 أغسطس الماضي، تواجه الآن حصاراً
كل شيء يهون في هذه الحياة.. الصبر على عضة الجوع.. احتمال أصحاب الوجوه الخشبية حين نلقاهم في الصباح بتحية ملؤها المودة
سيظل التقدم العلمي «ورانا ورانا»، حتى يفقدنا ما تبقى من عقولنا أو إنسانيتنا ونصبح مجرد «روبوتات» من لحم ودم، تأكل وتشرب
في كثير من الأماكن في الإمارات تنتشر صناديق للتبرعات، للأيتام والمحتاجين والمهجّرين واللاجئين، في مختلف دول العالم «
«برغم الرواتب المنسية، والحجة الملغية، وغلاء الخرفان الأجنبية، والكهرباء المطفية، راح نعيد على الشمعة المصرية، وعيدكم