شيخ الأزهر: الإمارات نموذج للانفتاح المتوازن
انطلقت، أمس، في أبوظبي فعاليات جلسات الحوار بين حكماء الشرق والغرب، بين مجلس حكماء المسلمين والطائفة الأسقفية
انطلقت، أمس، في أبوظبي فعاليات جلسات الحوار بين حكماء الشرق والغرب، بين مجلس حكماء المسلمين والطائفة الأسقفية
في خضم الأزمات الطاحنة التي يمر بها العالم، والتي تؤدي كل يوم الاى مزيد من الاكتئاب والخسائر على مستوى الأفراد
قال الله تعالى في كتابه العظيم: ﴿وكذلك جعلناكم أمة وسطا﴾، فالوسطية والاعتدال ميزة عظيمة لهذا الشرع الحنيف، ولهذه الأمة
«الدولة الإسلامية».. كما يحبون أن يسموا أنفسهم، لكنني أود أن أخبركم الحقيقة.. هم ليسوا من الإسلام، وليسوا دولة.. هذه
أوضح مستشار الرئيس المصري للشؤون الدينية الدكتور أسامة الأزهري، حكم بيع إنسان لأحد أعضائه لضائقة بقصد الحصول على المال،
أكدت وثيقة الأخوة الإنسانية، التي تم التوقيع عليها في ختام اللقاء الذي جمع بين الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر، الدكتور
الدراما جزء أساسي من اليوميات الرمضانية التي يعيشها الوطن العربي، تخلق معها علاقة قبول ورفض ونقد، وكذلك الممثلون
أصدر مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي دليلاً فقهياً إفتائياً، يتناول أهم القيم والأسئلة والأحكام الشرعية المتعلقة بالمريض،
من أكثر المفاهيم الإنسانية أو الاجتماعية التي يصعب فهمها أو إدراكها مفهوم «عزة النفس»، لذلك فإن قلة قليلة يدركون كيف
دعا «إعلان مراكش لحقوق الأقليات في الديار الإسلامية»، الذي صدر أمس، إلى اعتماد «وثيقة المدينة» صيغة مواطنة تعاقدية،