قتلى وعشرات المصابين في العراق بعد اتفاق سياسي على إنهاء الاحتجاجات بـ «القوة»
قتل سبعة متظاهرين عراقيين وأصيب العشرات، في بغداد والبصرة، أمس، إثر إعلان رئيس الوزراء، عادل عبدالمهدي، عن تعديل وزاري
قتل سبعة متظاهرين عراقيين وأصيب العشرات، في بغداد والبصرة، أمس، إثر إعلان رئيس الوزراء، عادل عبدالمهدي، عن تعديل وزاري
شكلت السلطات العراقية أمس، لجاناً للتحقيق في مقتل أكثر من 100 شخص أغلبيتهم من المتظاهرين الذين سقطوا بالرصاص الحي، في
المالكي: الاتفاقية وصلت إلى مراحل أخيرة لكنها لم تكتمل بصيغتها النهائية. أ.ف.ب أكد رئيس الوزراء العراقي نوري
أرسلت الحكومة العراقية، فرقة مدرعة من الجيش وقوات من الشرطة، إلى مدينة البصرة النفطية الجنوبية، لنزع سلاح السكان، وسط
أكدت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أول من أمس، أن الحكومة العراقية لم تطلب من التحالف الدولي تنفيذ غارات جوية ضد
شنت طائرات حربية فرنسية، أمس، غارات على مواقع لتنظيم «داعش» في العراق، لتصبح فرنسا أول بلد ينضم إلى حملة الضربات الجوية
في التاسع من أبريل عام 2003، أطاح تحالف تقوده الولايات المتحدة نظام صدام حسين، وبعد 15 عاماً من الغزو، تغيرت حياة
من بغداد إلى كركوك، ومن أقصى غرب البلاد ذات الغالبية السنّية إلى آخر نقطة في الجنوب الشيعي، تعتبر الانتخابات التشريعية
رغم إعلان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أمس، «انتهاء الحرب» ضد تنظيم «داعش» الإرهابي في البلاد، يبقى هذا «النصر
تظاهر عشرات الآلاف من انصار التيار الصدري في النجف أمس، مطالبين بخروج الاحتلال الاميركي، وذلك بمناسبة الذكرى السابعة