30 عاماً على المعاهدة المصرية الإسرائيلية: لا حرب.. لا سلام.. لا حقوق عربية
عندما أطلق الرئيس المصري الراحل أنور السادات مبادرته المثيرة للجدل لزيارة القدس المحتلة في 19نوفمبر 1977 ،اعتبرت قطاعات
عندما أطلق الرئيس المصري الراحل أنور السادات مبادرته المثيرة للجدل لزيارة القدس المحتلة في 19نوفمبر 1977 ،اعتبرت قطاعات
شخصية جدلية، «إخواني» أحبه ليبراليون ويساريون، اختلفوا مع توجهاته، لكنهم احترموا مواقفه، لأن النضال لديه ليس موضة جديدة
قدّم الكاتب والمؤرخ الموسيقي، الدكتور فكتور سحاب، دفاعاً جديداً عن مطرب الأجيال، محمد عبدالوهاب نفى فيه ما أثير عنه من
احتلت مصر مكانة خاصة لدى الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي عبر عن هذه المكانة
ودَّعت مصر، الأسبوع الماضي، المناضلة السياسية شاهندة مقلد، التي توفيت عن عمر يناهز الـ78 عاماً، وارتبطت باسم «معركة
لعقود من الزمان حذرت، أنا وأصدقائي، من أنه اذا تعصبنا في الوصول الى السلام فإن طبيعة الصراع ستتغير، وكتبت، انا نفسي،
عاصفة من الجدل، أثارها عرض شبكة «نتفليكس» لفيلم «الملاك»، يوم الجمعة الماضي، وهو العمل الذي يتبنى رواية تروّج لها «
قال دبلوماسيون يوم أمس، إن الولايات المتحدة وحلفاءها الغربيين يستطلعون آراء حكومات عربية لمعرفة ما إذا كانت قد تخفف
أنا من جيل مصري لم يعرف قادة آخرين غير الرئيس حسني مبارك، وعندما قتل الرئيس السابق أنور السادات كان عمري سبع سنوات، ولا
يحظى سياسي طردته جماعة الإخوان المسلمين بتأييد واسع بين الليبراليين والإسلاميين على السواء لمسعاه إلى رئاسة مصر متحدياً