خالد صالح: «ثورة يـــــناير» أبدلت أولويات الدراما المصـرية
لم يكن يتوقع أن ينال مسلسله الأخير «الريان» كل هذا الإقبال، في موسم وصفه الكثيرون من النقاد والمتابعين بأنه الأضعف في
لم يكن يتوقع أن ينال مسلسله الأخير «الريان» كل هذا الإقبال، في موسم وصفه الكثيرون من النقاد والمتابعين بأنه الأضعف في
في خضم زحام المسلسلات الرمضانية والتنقل بين محطة فضائية واخرى، ونسيان متابعة عمل ما مقابل مشاهدة آخر، من الممكن ان
يبحث المبدع العربي دائما عن مخارج كي لا تتوقف خطة وسيرة إبداعه، حتى لو كان الحاجز ظرفا سياسيا وقف حائلا بينه وبين مشهد
عودة الكبار، هو العنوان الأبرز للدراما الرمضانية للعام الجاري، التي كشفت عنها الاخبار والاعلانات التي تنشر عن المسلسلات
شيئاً فشيئاً بدأت ملامح الدراما الرمضانية للعام 2013 تتضح؛ بعد شهور من الاستعدادات والتجهيز ومفاوضات التسويق التي لم
عندما يقرر فنان كبير بتاريخه الفني السينمائي أن يعود للشاشة الصغيرة التي يشاهدها ملايين الناس يترك انطباعاً وقبيل عرض
قالت النجمة حنان ترك إن سبب توجهها لأعمال الطفل جاء نتيجة قناعات شخصية لها علاقة بالأدوار التي كانت تقدمها في السينما
عباس النوري في «أبوجعفر المنصور».من المصدر لاتزال حالة الاستكشاف والترقّب تسيطر على جمهور الدراما الرمضانية الذي يبدو
استنكر صاحب القصة الحقيقية لمسلسل «في أيد أمينة» المصور الصحافي عادل مبارز الذي عاش وقائعها بين مصر والأردن، الأحداث
ما بين الأدوار الكوميدية الساخرة، والشخصيات ذات الخطوط الدرامية والنفسية المركبة، تتنوع أدوار وشخصيات النجوم في دراما