أقوال
«لا مستقبل لهذه المنطقة بدون إعادة إعمار فكري، يرسخ قيم التسامح والتعددية والقبول بالآخر، فكرياً وثقافياً ودينياً
«لا مستقبل لهذه المنطقة بدون إعادة إعمار فكري، يرسخ قيم التسامح والتعددية والقبول بالآخر، فكرياً وثقافياً ودينياً
«دولة الإمارات عاصمة عالمية للتسامح والأخوة الإنسانية، وهي تواصل مد يد العون والمساعدة للبشرية من دون تمييز بين عرق
أكد مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، العضو المنتدب للمعهد الدولي للتسامح، الدكتور حمد الشيباني، أن
نظّم مركز وزارة الثقافة وتنمية المعرفة في أم القيوين معرضاً للصور الفوتوغرافية، بعنوان «زايد رمز التسامح»، ضمن برامجه
أطلقت الأمانة العامة لـ«اللجنة العليا للتشريعات في إمارة دبي»، مبادرة «تشريعات التسامح» في خطوة متقدمة باتجاه نشر الوعي
«شخصياً أؤمن بأن التسامح حق إنساني. وأؤمن بأنه أداة تطوير حضاري وتنموي». محمد بن راشد آل مكتوم تزامناً مع إعلان صاحب
«لابد أن تقود دولة الإمارات حركة الإنتاجات الفكرية والثقافية والإعلامية، التي ترسخ قيم التسامح والانفتاح على الآخر في
«أصدر خليفة بن زايد، رئيس الدولة، ووريث حكمة زايد وتسامح زايد، قانوناً لمكافحة التمييز والكراهية، فيه من المواد الرادعة
«التسامح هو عنوان المجتمعات المتقدمة فكرياً وإنسانياً، وأداة من أدوات التمكين الحضاري، وضمان لاستقرار وازدهار الأمم».
«التسامح هو عنوان المجتمعات المتقدمة فكرياً وإنسانياً، وأداة من أدوات التمكين الحضاري، وضمان لاستقرار وازدهار الأمم».