مكافحة النجومية
دول عدة في العالم تركز جهودها لدعم الموهوبين في مجالات الإبداع الأدبي والرياضي والفني، حتى أصبحت هناك مؤسسات مختصة بما
دول عدة في العالم تركز جهودها لدعم الموهوبين في مجالات الإبداع الأدبي والرياضي والفني، حتى أصبحت هناك مؤسسات مختصة بما
في وقت مُبكر عرفت مصر الرقابة، حتى قبل أن يوجد إنتاج سينمائي وطني، وصاحبت بعدئذٍ مسيرة آفاق التطور السينمائي، وقد أنشئت
لن أبقى مكتوف اليدين، أتفرّج وأتنهّد هكذا، كما لن أبقى مستسلماً بكل جوارحي للمثل القائل: «يعطي اللحمة للي بلا أسنان»..
للأمانة لست من مشجعي نادي النصر، لكني من المعجبين جداً بهذا الفريق العصامي المكافح في الملعب، الذي يُظهر الجديد والتطور
عادة ما يختلف الناس في ميولهم وأهوائهم، ووجهاتهم المفضلة، ونادراً ما نجد مكان واحد تجتمع عليه القلوب والعقول، بلا خلاف
ليست المسألة شخصية، ذكرت ذلك سابقاً، وأكرره اليوم، وعلاقتي برئيس لجنة فض المنازعات الإيجارية، سعيد الكندي، أكثر من جيدة
لكاتب الأردني، زياد محافظة، المبدعين الى العودة لـ«القصة القصيرة، ليأخذوا بيدها فتعودَ سيدةً وقورةً لها حضورها الباذخ»،
تصلح صفحة هذا الأسبوع أن تكون تحت عنوان البحث المضني لموطئ قدم عربية في السينما العالمية، طالما أن المقال الرئيس كان عن
تشكل رحلات الصيد عالما واسعا، وبابا كبيرا من أبواب المعرفة، وتظهر أهميتها بما تشتمل عليه من معلومات وفيرة عن فنّ
شهدت البلاد في الأشهر الماضية العديد من معارض الفنون التشكيلية، وأثناء تجوالي في أحد تلك المعارض شاهدت أحد النقاد يبالغ