منزل أبونجمة.. 20 متراً بجوار «الأقصى» مقابل «شيك مفتوح»
خمس خطوات سيراً على الأقدام هي المسافة الفاصلة بين منزل المقدسية مريم أبونجمة (39 عاماً)، والمسجد الأقصى المبارك، حيث
خمس خطوات سيراً على الأقدام هي المسافة الفاصلة بين منزل المقدسية مريم أبونجمة (39 عاماً)، والمسجد الأقصى المبارك، حيث
الجولات المتعددة التي أجراها الباحث الفلسطيني في شؤون القدس، إيهاب الجلاد، طوال السنوات الماضية، داخل ساحات ومساجد
144 دونماً هي مساحة المسجد الأقصى المبارك، بكل مساجده الأخرى، منها «مسجد قبة الصخرة المشرفة»، و«المصلى المرواني»،
قرّرت الحكومة الإسرائيلية، صباح أمس، التراجع عن خطتها الرامية إلى تركيب كاميرات إلكترونية على أبواب المسجد الأقصى، بعد
على الرغم من أن منازلهم لا تبعد سوى عشرات الأمتار عن بوابات المسجد الأقصى، إلا أنهم يحرمون من دخوله والصلاة فيه، وهذه
على مدار الساعة ومن دون انقطاع، لا تبرح الحاجة المقدسية نفيسة خويص كل الأزقة العتيقة والأبواب التاريخية المؤدية إلى
عززت الشرطة الإسرائيلية الاجراءات الأمنية في القدس القديمة،اليوم، فيما تجمع آلاف من المسلمين خارج أسوارها بدعوة من
نددت جامعة الدول العربية، أمس، باستخدام السلطات الإسرائيلية العنف وإجراءات تعسفية أخرى بحق الفلسطينيين من أبناء مدينة
يومياً، وقبل صلاة الفجر، يغادر المسن الفلسطيني غسان يونس (أبو يونس) منزله الكائن في بلدة عارة وعرعرة الواقعة في منطقة
اقتحمت مجموعتان من المستوطنين المتطرفين وضباط الاحتلال، أمس، باحات المسجد الأقصى، وتجولت في الساحات بحراسة شرطة