التقاعد الإبداعي المُبكر
بعض المبدعين أخذوا مساحتهم في المسار الكتابي العالمي بعمل واحد، استطاع أن يمثل الزخم الذي يستحق مكانته اللائقة في تاريخ
بعض المبدعين أخذوا مساحتهم في المسار الكتابي العالمي بعمل واحد، استطاع أن يمثل الزخم الذي يستحق مكانته اللائقة في تاريخ
حينما تحدث الرئيس الفرنسي ساركوزي أخيراً عن مبدأ الشراكة السياسية والاقتصادية بين دول المتوسط لم يغفل الجانب الثقافي
كشفت دراسة حديثة، أن معدل قراءة المواطن العربي يبلغ ربع صفحة في اليوم! أي أننا أمة لا تقرأ، فهل هذا يعني أن علينا أن
قلّما تطرق الشعر الحديث، على الرغم من غنى موضوعاته، وتنوع قضاياه، إلى موضوع السينما، بينما نجد أن شعر بندر عبدالحميد،
أصدرت الأمانة العامة لدمشق عاصمة الثقافة العربية/،2008 سلسلة «أعلام الأدب السوري» عن كتاب الشعر والرواية والقصة والمسرح
في تقديمه لكتابه الصادر حديثا عن سلسلة «عالم المعرفة» الكويتية بعنوان «أنماط الرواية الجديدة»، يقدم الدكتور شكري عزيز
هل تنقرض القصة القصيرة العربية؟ نطرح هذا السؤال ونحن نلحظ هذا التراجع الكبير من قبل الكُتّاب على كتابة القصة، ما انعكس
كانت الفوتوغرافيا أساس السينماتوغرافيا وامتداداً لها ويستعرض كتاب «الفوتوغرافيا والسينما»، وهو من إصدار دائرة الثقافة
يبدو أحياناً أن كل ما يلزم المرء كي يكون شاعراً، هو شَعر مسترسل، ولحية غير مشذبة، وحقيبة تتدلى من الكتف، وركن هادئ في
أنت في النهاية لا تمثل نفسك، أنت تمثل القبيلة أولاً وثانياً وعاشراً. وأول ملمح من ملامحك كشاعر للقبيلة، هو ألا تخرج على