40 متراً تُفاقم مأساة 3 أشقاء مقدسيين من ذوي الهمم
في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، تتجرع عائلة (القاق) مأساة شديدة المرارة، بعد أن أجبرتها بلدية الاحتلال
في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، تتجرع عائلة (القاق) مأساة شديدة المرارة، بعد أن أجبرتها بلدية الاحتلال
روت أم مصرية مكلومة تفاصيل وفاة ابنتها الطبيبة مروة صلاح، البالغة من العمر 40 عامًا، نتيجة إهمال طبي جسيم تعرضت له خلال
الرشفة الأولى لايزال المستشار أحمد الكمالي يطلق لنا بين الحين والآخر عبارات رنانة تضحكك من شدة إيلامها، فبعد مقولته
يتابع المختبر الجنائي في شرطة الشارقة، فحص وتحليل الأدلة والمعطيات المتوافرة في مسرح حادث الحريق الذي وقع بإحدى الفلل
زفت الإمارات خمسة من خيرة رجالها، لينضموا إلى قوافل الشهداء، الذين قدموا أرواحهم رخيصة لإسعاد أشقائهم، ونصرة الحق في
«مأساة إنسانية» لاحقت أسرة دمياطية#، تجسدت فصولها في الحجر الصحي بمستشفى العجمي النموذجي في الإسكندرية، مستشفى العزل
يكبر الطفل محمد يوماً بعد يوم، وهاهو يدخل عامه التاسع بأطراف سفلية فاقدة للإحساس لتليف الأعصاب. وبدأت أطرافه بالالتواء
قُتل سائق مصري على يد أحد جيرانه في محافظة دمياط، ولم تتضح بعد أسباب الجريمة التي وضع فيها الجاني خطة محكمة لتضليل
لم أحزن منذ سنوات بقدر حزني على تلك الأم المكلومة التي ذبحت أطفالها الثلاثة في مصر، ثم حاولت التخلص من حياتها، القصة
ما أجلَّ همتك وما أعظمَ طموحك، وما أنبلَ قصدك أيها الشيخ! فأنت رائد المعارف، ورائد الابتكار، ورائد التطور، ورائد فعل