عبدالكريم كاصد يروي أوجاع العراقيين شعراً ونثراً
قال الشاعر العراقي عبدالكريم كاصد إن «الشاعر ينتابه إحساس مع كل قصيدة يكتبها أنه يبدأ مشواره من جديد مع الكثير من
قال الشاعر العراقي عبدالكريم كاصد إن «الشاعر ينتابه إحساس مع كل قصيدة يكتبها أنه يبدأ مشواره من جديد مع الكثير من
واحدة من تظاهرات مهرجان دمشق السينمائي الدولي خصصت للرواية والمسرح في السينما، وعرضت فيها ثمانية أفلام سورية معدة عن
لم يعد غريباً علينا أن نقرأ في الصحف المحلية عن قضايا الأمن التي تمس الدولة، والمتعلقة بالتجسس والتخابر مع دول أخرى،
تذكرتُ وأنا أحضر تتويج الروائي الجزائري واسيني الأعرج بجائزة «نوابغ العرب» قبل أيام في متحف المستقبل، أنّه كان مسافراً
غالباً ما تبدو مصائر الشخوص الحكائية، بعيدة عن توقعاتهم ـ أو لنقل ـ مغايرة لما يتوقعون. وغالباً أيضاً ما تبدو صادمة،
«تعوا اسمعوا، تعوا تفرجوا، والحاضر يِعلم الغايب، جايب معي صندوق، والشاطر بِعرف شو فيه». هكذا يبدأ الحكواتي والمسرحي
«النيران تقترب بسرعة من حى اليرموك حيث يحاول أحدهم جر رجل الفلسطينيين داخل النيران»، كما يقول المعلق الفلسطيني، راشد
من المحتمل إلى ما يفوق الاحتمال، تتصاعد دفاتر الحكايات والمآسي في رواية «أولاد الغيتو.. اسمي آدم» للمبدع إلياس خوري،
ها هي غزة تضيء عتمة أيامنا العربية بالقنابل الفسفورية الحارقة، وبالقذائف وركام البيوت البسيطة، وتمزق العائلات واطفالها
يشارك في الأوبريت الفلسطيني الجديد «عتبة بخور» نخبة من الفنانين والممثلين، تتغنى بأشعار وكلمات مجموعة كبيرة من الأدباء