130 طفلاً يستعيدون السمع ضمن مبادرة «ساعدني لأسمع»
أفادت وزارة الصحة ووقاية المجتمع بأن 130 طفلاً استعادوا قدرتهم على السمع، منذ إطلاقها مبادرة «ساعدني لأسمع» قبل نحو ست
أفادت وزارة الصحة ووقاية المجتمع بأن 130 طفلاً استعادوا قدرتهم على السمع، منذ إطلاقها مبادرة «ساعدني لأسمع» قبل نحو ست
دعت شركة أبوظبي للخدمات الصحية (صحة)، إلى الخضوع لفحوص منتظمة للاطمئنان على حاسة السمع، لافتة إلى أنها تقدم خدمات
على الرغم من أن سوزانا فولدي (67 عاماً) صماء منذ طفولتها، إلا أن بإمكانها الاستمتاع والشعور حرفياً بالسيمفونية الخامسة
أكدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن 102 طفل استعادوا قدرتهم على السمع، خلال ست سنوات، بكلفة بلغت 15 مليوناً و300 ألف
وجد خبراء بريطانيون أدلة جديدة على أن فيروس كورونا قد يسبب أيضاً فقداناً مفاجئاً ودائماً للسمع، مؤكدين أن مثل هذه
تعاني (أم أنور - باكستانية)، تبلغ من العمر 41 عاماً، وجود مشكلات في قناة السمع بالأذن اليمنى منذ عام، وتحتاج إلى إجراء
تلعب العناية السليمة بالأذن دوراً مهماً في الحفاظ على حاسة السمع، التي تحظى بأهمية كبيرة في التواصل مع الآخرين، والحفاظ
يحتاج الشقيقان (فيصل - 13 عاماً) و(خالد - 18 عاماً) إلى تركيب جهازين متطورين للسمع، حتى يعودا إلى الحياة بشكل طبيعي،
حذّرت غرفة الصيادلة بولاية ساكسونيا السفلى الألمانية من استخدام سماعة الأذن بعد السباحة مباشرة، معللة ذلك بأن سماعات
حظي طفلان شقيقان، بهاء وقصي، بفرصة اجراء عملية جراحية بالمنظار، قام بها الطبيب الإماراتي الزائر لقطاع غزة مازن الهاجري،