الدراما العربية تستعين بـ «الرعب» والخيال العلمي لاستقطاب الشباب
يبدو أن أعمال الرعب والتشويق باتت خيارات مفضلة لدى صنّاع السينما والدراما التلفزيونية العرب في الفترة الأخيرة، بعد أن
يبدو أن أعمال الرعب والتشويق باتت خيارات مفضلة لدى صنّاع السينما والدراما التلفزيونية العرب في الفترة الأخيرة، بعد أن
نعود إلى المعادلة ذاتها في سينما الرعب، بيت مهجور أو معزول أو لا يهم أين يقع، لكن المهم أنه يحوي سراً. وهذا السر موجود
في فيلم «ذا كونجورينغ 2»، العام الماضي، مشهد للممثلة فيرا فارميغا، تقف في ممر، وترى في آخره الكيان الشيطاني «فالاك»، في
من آخر الثمانينات إلى آخر التسعينات، ولعقد كامل دخلت سينما الرعب حقبة مظلمة، فلم يبرز عمل واحد مميز، ووصل الأمر إلى أن
أثناء مراهقتك الصحية تمارس عدداً لا بأس به من الموبقات مثل إحضار غطاء علبة حليب مجفف وإشعال نار هادئة تحتها، ووضع حشرة
فيلم «X» مصنوع بطريقة غرايندهاوس، أي بشكل بذيء ورخيص ليعكس الفترة التي ازدهرت فيها هذه الأفلام، وهي السبعينات. الكاتب
بيت قديم مظلم، أبوابه مغلقة، تملؤه أصوات الأشباح والحيوانات الليلية، غرفه محاطة بالغموض، وتختبئ بين أركانه شخصيات مرعبة
نتساءل: لماذا تُستبعد أفلام الرعب من موسم الجوائز، ويتحيّز النقاد والمحكّمون لأفلام الدراما، وتلك ذات اللمسات الفنية أو
يبدو أن «الرعب» مطلب سينمائي، أو ما يشكل رغبة عارمة لدى سينمائيين خليجيين في إحداثه في صفوف المشاهدين، وليكون الرهان
ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن طائرة النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب باريس سان جيرمان، تعرضت لهبوط اضطراري أثناء