مصيبة «كورونا» تُعيد الصفاء إلى البندقية
عادت مياه قنوات البندقية إلى صفائها مع غياب السفن السياحية وتوقف المراكب التقليدية فيها بعد 10 أيام من دون سياح، بسبب
عادت مياه قنوات البندقية إلى صفائها مع غياب السفن السياحية وتوقف المراكب التقليدية فيها بعد 10 أيام من دون سياح، بسبب
تسببت الفيضانات التي تشهدها مدينة البندقية في مقتل شخصين، بعد ارتفاع المياه إلى مستويات استثنائية، ما دعا الحكومة
أقرت الحكومة الإيطالية الثلاثاء حظر دخول السفن السياحية الكبيرة إلى وسط البندقية اعتبارا من 1 أغسطس، وسط مخاوف من
قالت أكبر مجموعة للحفاظ على البيئة في إيطاليا، أول من أمس، إنه ينبغي وضع مدينة البندقية على قائمة الأمم المتحدة للمدن
في مراسم تمتد على مدار عام كامل، تحيي البندقية الذكرى السنوية الـ700 لوفاة الرحّالة الشهير ماركو بولو، أحد أشهر أبناء
يبحث عمدة البندقية عن «اثنين من البلهاء المتغطرسين» اللذين تم تصويرهما وهما يتزلجان على طول القناة الكبرى على ألواح
قدم شباب الإمارات لزوار الجناح الوطني للدولة في بينالي البندقية، صورة مشرفة للضيافة العربية الأصيلة، تظهر جانباً من
وجّه القيّمان الفنيّان للجناح الوطني لدولة الإمارات في بينالي البندقية 2019، سام بردويل، وتيل فلرات، الدعوة إلى الشاعرة
في ساحة القديس مرقس الشهيرة في البندقية التي يلفها ضباب سميك يتجول أزواج تنكروا بلباس نبلاء من هذه المدينة، فيما يتقاذف
لم يكن تفشي فيروس «كورونا» المستجد بهذا السوء بالنسبة لمدينة البندقية، في شمال إيطاليا؛ بل ساهم في انتعاشها «بيئياً»،