«العودة إلى حيفا».. آلام الفلسطينيين بوجهة نظر إسرائيلية
«قام زوجان يهوديان بتربية طفل فلسطيني وحيد. وبعد عقود تقابلت والدتا الطفل وعقب مشادة مؤلمة ومشحونة تعانقتا بتردد».
«قام زوجان يهوديان بتربية طفل فلسطيني وحيد. وبعد عقود تقابلت والدتا الطفل وعقب مشادة مؤلمة ومشحونة تعانقتا بتردد».
الذين يعيشون الحدث بشكل حقيقي، يُفاجأون عندما يقرأونه روائياً، أما الآخرون فيساعدهم خيالهم على رسم صورة فنية للحدث
لن تكون ناقداً من دون المرور بشكسبير، مقولة قد تبدو عادية للبعض، فلا يعقل عند كثيرين أن نهمل آداب العالم كله، ونجعل من
أن تصل رواية من غزة إلى قائمة البوكر العربية القصيرة، فهذا في حد ذاته إنجاز تاريخي. صحيح أننا لم نقرأ الرواية بعد، لكن
ما يعنيني بالطبع هو النقد العربي الغريب والعجيب. فأنت كثيراً ما تقرأ كلاماً تحت باب النقد، لتكتشف أنه عبارة عن أفكار
عبرت المستشرقة والمترجمة الإيطالية، الدكتورة إيزابيلا كامرا، عن أساها وإحباطها لعدم وجود دعم مؤسساتي عربي أو أوروبي
«من يستطيع النوم؟ ومتى؟ وكيف»؟ وسيل من الأسئلة الأخرى التي انهمرت مثل زخات المطر على (آمنة) الغزاوية الفلسطينية، التي
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة صباح اليوم في صالة الجواهر للمناسبات
يستعد المخرج السوري نبيل المالح لتصوير فيلم روائي جديد بعنوان «البيانو»، ولديه مشروع فيلم آخر بعنوان «فيديو كليب»، قال
خلا المجلدان الاول والثاني من «موسوعة تاريخ السينما في العالم» من ذكر السينما العربية التي شغلت 17 صفحة فقط، منها ثلاث