اكتشاف ديناصور عاش في المغرب قبل 66 مليون سنة
توصل فريق بحث من جامعة باث البريطانية بقايا ديناصور من عائلة "منقار البط"، عاش قبل 66 مليون سنة في أحد مدن المغرب،
توصل فريق بحث من جامعة باث البريطانية بقايا ديناصور من عائلة "منقار البط"، عاش قبل 66 مليون سنة في أحد مدن المغرب،
تظهر حفرية ديناصور شرس صغير، أُطلق عليه اسم «وو لونغ» (أي التنين الراقص)، وعاش على الأرض قبل 120 مليون سنة، أن
قال عالم إن الديناصورات، التي تسيدت الكوكب في العصور الغابرة، كانت من ذوات الدم الحار، مثلها مثل ثدييات العصر الحديث،
كان حيوان ثديي صغير بحجم الغرير يغرز أنيابه في أضلاع ديناصور يفوقه حجماً بثلاثة أضعاف، عندما جمّدهما معاً رماد ثوران
عثر طفل صيني بطريق الخطأ على بيض ديناصور متحجر خلال لهوه في العطلة الصيفية. ووجد الطفل، البالغ من العمر 11 عاماً، ما
يشهد معرض الديناصورات، الذي يعد الأضخم من نوعه في الإمارات، والذي ينظم ضمن فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الشارقة
أعلن علماء في زيمبابوي، أمس، اكتشاف بقايا أقدم ديناصور في إفريقيا جاب الأرض قبل نحو 230 مليون عام. وأوضح الفريق الدولي
خُضت أول محاولة في التدوين الإلكتروني قبل نحو عامين، وكنت متردداً إزاء التأثير المحتمل لتجربة لا رائحة حبر فيها، ولا
شهد صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى. حاكم أم القيوين، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان،
قال علماء إن كائنا قوي البنيان قريبا من الثدييات وفي حجم الفيل وذا منقار مدبب يمضغ به النباتات كان يجوب الأراضي