ما يستحقه القذافي
يقترح القاتل شكلاً ملائماً لنهايته، ولا يبقى سوى أن تنفذه الضحية، وتستجمع كل ما لديها من غضب وانتقام، وتصبه جريمة مضادة
يقترح القاتل شكلاً ملائماً لنهايته، ولا يبقى سوى أن تنفذه الضحية، وتستجمع كل ما لديها من غضب وانتقام، وتصبه جريمة مضادة
تتواصل على امتداد الساحة العربية، تلك الانتفاضات الرافضة لبعض أنظمة الحكم القائمة. والغريب، هو أننا لم نكن نعير سنوات
يسعى مشروع «سلسلة الفائزين» إلى طباعة أفضل كتاب لكل فائز بجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية، خصوصا أن عددا كبيرا من
حذرت المعارضة اليمنية الحكومة، أمس، من أن العنف الذي يستهدف التظاهرات في الشوارع للمطالبة بالإطاحة بالرئيس علي عبدالله
لأن الصورة تكشف وتقول ببلاغة ووضوح، ولا تكذب، لم يجد نظام القذافي، إلا أن يسدد الرصاص إلى «الصورة»، في محاولة يائسة
أثارت منظمات حقوقية جدلاً واسعاً في الآونة الأخيرة حول ضلوع عدد من القادة الأفارقة في كسب غير مشروع، وشراء عقارات في
يذهب الفنان الإيراني محسني كرمانشاهي في معرضه الذي افتتح أخيراً في غاليري «افيليبيل» في دبي وحمل عنوان «الخرز والحجارة
نحن نعرف الطاغية كشخصية نمطية. هذا ما اعتدناه وما استسلمنا إليه. فهو شخص قاتل ومستبد وظالم وبلا قلب. ولم نفكر يوماً في
رصدت جماعات حقوق الإنسان بعض مشاهير السينما والموسيقى والمجتمع الذين ارتبطت اسماؤهم ببعض السياسيين والزعماء «المتهمين
الإنسان الذي آمن بفكرة إنسانية من أجل العدالة والحقيقة، وواصل الإخلاص لها، يؤكد أن الجمال والخير والعدل قيم لا تموت،