«سيدة المقام».. رؤوس مسكونة بالرصاص
«سيدة المقام.. مراثي الجمعة الحزينة» رواية للكاتب الجزائري واسيني الأعرج (الحائز جائزة الشيخ زايد للكتاب عام 2007) ترصد
«سيدة المقام.. مراثي الجمعة الحزينة» رواية للكاتب الجزائري واسيني الأعرج (الحائز جائزة الشيخ زايد للكتاب عام 2007) ترصد
لم تطغ تأثيرات التعثر الذي لاقته المبادرة اليمنية للمصالحة بين منظمتي فتح وحماس، على اهتمامات الشارع الغزي المهموم
وصلت إلى الدولة، أمس، الطالبة السودانية سناء الأمين عوض الكريم التي تعرضت لحروق من الدرجة الثالثة قبل عامين فقدت على
تعكس لوحات الفنان اللبناني جورج باسيل حالات إنسانية متعددة تمر بها المرأة، فوجهها الثابت يبوح بمشاعرها وانفعالاتها،
مستكملاً طقوس «الوحيد» ونصوصه؛ يطلّ من جديد الشاعر الفلسطيني إبراهيم جابر إبراهيم، بديوان «صورة جماعية لي وحدي»، ولن
عنوان مراوغ ومتاجرون بالدم والشعارات وصناعة الموت، وكذلك تركيبة معقّدة تتشكّل من فقر وتطرف واغتراب؛ تتلاقى جميعها في
أثرى الكاتب عبدالتواب يوسف، الذي غاب، أخيراً، المكتبة بالكثير من الإبداعات، ليسدّ نقصاً، ويملأ - مع روّاد قلائل -
كيف تحوّل من رسام متواضع فشل في دراسة الفنون والعمارة، وشخص «لا يصلح للحرب، ولا للخدمات المعاونة»، إلى زعيم نازي، أرعب
يتساءل الحرفيون وأصحاب المتاجر وغيرهم من سكان بلدة الزقازيق، بالدلتا المصرية، المشغولون بكسب قوت يومهم، لماذا تزداد
«51 صفحة.. مصادفة غريبة لم يرتبها إلا من يعرف تماماً عدد سنوات عمري التي قضيت معظمها على خشبة المسرح وفي ربوعه»، أول